بعد تواجه شابة عربية الموت المحتم ينقذها غريب أطوار
بعد أعطاها من دمائه
لتكتشف بأنها أصبحت خالدة لا تكبر لا تموت لا تمرض
لكن هذا قبل ألف عام في بلدة عربية صغيرة
لتعيش حتى القرن الواحد و العشرين بعد تراحلت حول العالم
و عاشت مغامرتها و مرت باللحظات...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
خارج القصر المحترق كانت حياة تجري مسرعة ممسكة في طرف الفستان وعندما أرادت تتوجه للغابة فجأة اندفعت لورين نحوها وأسقطت حياة ارضاً بعد ارتطمت حياة ارضاً وسط الطين لتتسخ في الكامل حاولت النهوض لكن لورين مسكتها مع شعرها وشدت قبضتها عليه وقالت:فتاة سيئة يجب أن تعاقبي صرخة حياة:اتركينـــي
وعندها حياة دفعت لورين بشدة وجرت مسرعة بينما مازالت لورين ممسكة في شعر حياة لذا تقطعت خصلات شعرها وتطايرت مع الرياح لكن لورين وقفت امامها بسرعتها الخارقة وقالت:هل انتِ حقاً في كامل قواك العقلية ،اعتقدتِ بأن تستطيعين هزيمتي
اقتربت لورين نحوها وهي تبتسم:انك مجرد بشرية عاشت على فضل دماؤنا وانا الخالدة الحقيقية هنا لتعلي بغضب:ايتها البشــــــــرية اللعينة بينما استعملت لورين قوتها بتحكم في دماء السلاله على حياة ، امسكت حياة رأسها وصرخت بألم وكانت تنزف مع انفها واذنها وكذلك عينيها
وعندما كادت تقتل حياة ، فجأة انطلق سهم واخترق قلب لورين لتسقط خلفاً لتستعيد حياة وعيها ، التفت للخلف بينما خصلات شعرها تتطاير مع الرياح عندها اتسعت حدقة عينيها بدهشة :انــــــت !!
اقتربت خطوات اقدام أكثر بينما ممسكة في سيف اسود ، حدقة لورين نحو السيف وقالت بصـــدمة:هـــذاالسيف ! عندما اندفع نحوها سريعاً اخرجت لورين السهم ورمته جانباً وجرت مستخدمة سرعتها هاربة ومبتعدة عنه
