"نهـــــــاية الفصل السابع"
الفصل السابع ..،
الشابتر التاسع والاربعون ( انتي مهمة لي )"تكملـــــة الشابتر السابق "
الان
بعد تم إنقاذ حياة من قبل ريفين وتأذى إلكسندرا بشدة بعد كان مصاب مسبقاً
نهضت مارلين وقالت: وايضاً انها سليلة ، وكذلك سليلة لي اخيك
أعلت صوتها: الست تكـــــــره السلاسلة لاسيما سلالة الخائن
اشدت قبضة يده لتنهمر دموعها: اذاً لماذا تدافع عن هذه القذرة اللعينةحدقت نحوها ريفين بنظرات حاده:ليس من شأنك
سار بخطوات بطيئة نحوها: انا افعل ما اريد لذا لا تحاسبيني
حدق نحوها بنظرات مخيفه: هل تفهمين ؟
انزلت مارلين رأسها بخوف: اسفــهاشدت قبضة يدها: ارجوك لاتؤذي الكسندرا انه بالفعل متأذي بما فيه الكافية
ريفين:لماذا يجب علي ان استمع اليكرفعت رأسها وحدقت نحوه: هل تختار بشرية رخيصة على ابناء جنسك ، لا بل على عائلتك واقاربك
اقترب ريفين:عائلتي !! اقاربي !! هل تقصدي الامير اما تقصدي نفسك يا ابنتي عمي الصغرى
اشد قبضة يده: انكم لم تعتبرونا من عائلتكم لقد نبذتونا وطردتونا واسأتوا معاملتنا
والان تقولي عائلتك ،لاااا انا ابداً لم اعتبرك من عائلتي
فقط من اعتبرهم عائلتي ماتوا في الحريق او خانوني مثل اخي ليــو و أدوارد
لذا انا لا عائلة لدي
مارلين:أذاً هل تعتبر هذه البشرية اللعينة عائلتكفجاء تجمد ريفين بمكانه
أعلت مارلين صوتها:اجيبنــــي
تغيرت تعابير وجه للجدية: لااااااالتفت على حياه وعندما كاد يمسك في عنقها ويخنقها حتى المــوت
انتبه ريفين على اثار أصابع يد الكسندرا التي تركت اثار كدمات في عنقها بعد خنقها
شعر في القلق والتمس عنقها: انه يبــدأ مؤلم
رفع انظاره نحوها: هل يجب اوقفه
بينما حياة تنظر له بدهشة وتبدو متألمة وضع يدها على رأسها وقال: نامــــي
أنت تقرأ
الخلـــود الأبـــدي ( مكتملة )
Fantasyبعد تواجه شابة عربية الموت المحتم ينقذها غريب أطوار بعد أعطاها من دمائه لتكتشف بأنها أصبحت خالدة لا تكبر لا تموت لا تمرض لكن هذا قبل ألف عام في بلدة عربية صغيرة لتعيش حتى القرن الواحد و العشرين بعد تراحلت حول العالم و عاشت مغامرتها و مرت باللحظات...