الفصل السابع ..،
الشابتر السادس والاربعون ( لقاء حياة مع أدوارد )داخل المبنى الذي يمتلكه أدوارد كانت حياه تسير برفقه أريل:ماهذا المكان
أريل:انه لشخص سوف يساعدنالتسير حياه حتى وصلت للمكتب بعد فتح رأت ظهر احدهم واقف يحدق للنافذة
اتستعت حدقت عينيها بعد شعرت في طاقته وعلمت فوراً بأنه خالدبعد التفت عليها وحدق نحوها ، حياه:انـــت !
اريل: هل قابلتيه
شدة حياه قبضة يدها:نعم عدت مرات
رفعت رأسها ونظرت نحوه: لقائي الاول معه كان برفقه الماستراقترب أدوارد:هل تتذكريني انا العم اللطيف الذي انقذك العديد من المرات
حياه: هل انت من ساعد اخي الاصغر ؟
أدوارد: نعماقترب حياة:شكراً لك
لتقترب اكثر وقال بجدية: لكن اخي لن يكون واحد من بيادقك
أدوارد:يالك من قاسية انا لا اعتبر رجالي بيادقك
حياه: شكراً من اجل عرضك لكن استطيع تدبر امري
أدوارد:كيف تجدي من سوف يوافق على خياطة يدك ، ليس اي شي يستطعين فعله لوحدك
حياه:شاكره لعرضك لكن مع ذالك سوف ارفضه
أدارت ظهرها وامسكت في أريل وقالت بنظرات جاده:لنذهب
أنت تقرأ
الخلـــود الأبـــدي ( مكتملة )
Fantasyبعد تواجه شابة عربية الموت المحتم ينقذها غريب أطوار بعد أعطاها من دمائه لتكتشف بأنها أصبحت خالدة لا تكبر لا تموت لا تمرض لكن هذا قبل ألف عام في بلدة عربية صغيرة لتعيش حتى القرن الواحد و العشرين بعد تراحلت حول العالم و عاشت مغامرتها و مرت باللحظات...