الفصل الاول ..،
الشابتر السابع ( القاتل )بينما صدى اقدام هروب جوني تردد في المكان كانت حياة ترفع إيرل وتسحبه متجهة نحوها شقتها
بعده فتحت الباب ودخلت وسحبته الى سريرها وتسرع وتحضر مقص وتصب عليه من الشراب الذي احضره إيرل
وادخلته داخل الجرح محاولة اخراج الرصاصة المستقرة في رأسه
لكن كلما حاولت البحث عنه كانت فقط تزيد الجرح عمقاً ،لكنها فقط تحاول الإسراع قبل أن يتوقف عقله عن العمل في الكامل
وايضاً قبل حدوث فوضى سبب اطلاق النار امام شقتها والدماء التي تملأ المكانلتسمع طرق باب المنزل ورنين الجرس ، اقتربت لتنظر الى الكاميرا من خلال الجهاز اللوحي على الحائط لترى الشرطة
حياة:اللعنة
الشرطي:افتحي الباب أن لم تفتحي سوف ندخل عنوه
لكنها فقد عادت إلى إيرل وتحاول بصعوبة اخراج الرصاصةالشرطي:ساعد للعشرة أن لم تفتحي سوف ادخل بالقوة
١٠ -٩ -٨بينما تصبب عرقاً وتشعر بقلق شديد تحاول تسابق الوقت قبل تغلق عينيه
ليقترب الشرطي إلى عدد: ٥ -٦مع الفوضى التي تعيشها حياة في هذه اللحظة كان عقل اريل في مكان آخر
فهو عاد إلى عام 1115
مابين النرويج والسويد
كان إيرل واقف أعلى التل وهو يحمل سيفه ودرعه الخشبي بينما يرتدي خوذة حديدة ذات قرون على رأسه
لقد كان يمتلك شعر اشقر طويل ويرتدي ملابس خفيفة وشعر وجهه كثيفليلتفت للخلف ويجد امرأة بواخر العشرين من عمرها تمتلك شعر أشقر طويل ومموج وناصعة البياض
بينما ترتدي فستان قصير واسفلها سروال طويل مشابه مايرتديه الجنود وعلى ظهرها عبائية من صوف
ممسكة في درع خشبي دائري يلامس الارض ، وسيف في حزامها
وكان بجانبها فتى ما بين الرابعة والخامسة عشر اشقر ذو شعر قصير وامامه فتاة في الثانية عشر مشابهة للمرأةظل يحدق إيرل نحوهم:من انتم ؟
ابتسمت المرأة:إلا تتذكرنا !
اقترب إيرل ومد يده نحوها لتنهمر الدموع من عينيه:وكيف لي أن انساكم
بينما يسير ببطئ نحوها ويمد يده نحوها
رفعت يدها كذلك واقترب اريل نحوها أكثر لتلامس أصابعها في بعض
بمجرد لامسها بدأت اصبعها تتحول إلى رماد حتى كامل جسدها وكذلك الأطفال ليصرخ إيرل:لاااااقترب ويحاول يمسك الرماد لكن فقط طار مع الرياح ليسقط على ركبتيه ويبكي:لا ارجوكم لا تغادروا
تنهمر دموعه ليصرخ بصوت عالي:لا تغادروا ارجوكمبينما دموعه تنهمر ويبكي:لاتتركوني وحيد
ليسمع صوت رجل خلفه:انت لست وحيد
أنت تقرأ
الخلـــود الأبـــدي ( مكتملة )
Fantasyبعد تواجه شابة عربية الموت المحتم ينقذها غريب أطوار بعد أعطاها من دمائه لتكتشف بأنها أصبحت خالدة لا تكبر لا تموت لا تمرض لكن هذا قبل ألف عام في بلدة عربية صغيرة لتعيش حتى القرن الواحد و العشرين بعد تراحلت حول العالم و عاشت مغامرتها و مرت باللحظات...