"نهــــــاية الفصل الحادي عشر"
الفصل الحادي عشر ..،
الشابتر الوحد والتسعين ( العقــــاب )بينما كيم يسير في الغابة بينما يبدأ يتحول وجه كالوحش: اعتقد بأني فهمت بعض الامور الغريبة
توقف:ماذا سوف يحدث أن تناولت واحد منهم
ابتسم بخبث:ليس مثل هؤلاء الاقوياء الاصلين بل الذين يتبعوهم ، ماذا سوف يحدث ياترى "يقصد السلالة"
حدق الى يده:ماهي القوة التي سوف احصل عليهابينما يسير حتى وقف مقابل قبر رينم لينثي جسده وقال:اسف صغيرتي حقاً اسف لكن هذا هو الوداع
نهض وحدق بنظرات حادة:فقط هم من تبقى لدي لذا لن اسمح لهم يسلبونهم منيتوقف فجاء ليبدأ يشعر في ألم شديد في قلبه ويشد قبضته عليه:انا اشعر بمكانهم
بنفس الوقت كان جوني كذلك يتألم ، وفي مكان بعيد كانت حياة تتألم في اللحظة التي تم سحق قلب ضياء
وكأن هناك ارتباط بينهملكن يبدو بأنهم لايعلمون بأن هناك شخص اخر شعر في هذا الألم كذلك
في روسيا
كان ستيفين الذي كان متشرد يتألم وممسك في قلبه:اين انتِ سيدتي ؟.. .. ..
بينما حياة واقفة ومغلقة عينيها للحظات شعرت في شعور غريب وكأنها تراهم واحسست في مكانهم
في هذه اللحظة علمت بأن هناك ثلاث اشخاص مرتبطون في دمها متفرقون في امكان مختلفة
ورابع تجهل من هو لكن فقط تجاهلت هذا الامر وركزت على الثلاثة الموجودينلتستعيد توازنها ، لكن فجاء تغيرت تعابير وجهها:سحقـــــاً
لتجري حياة مسرعة مستعملة قدرتها حتى تصل إليه ، في الغابة كان جوني الواقف ولم يتعلم بعد استعمال سرعته ولا قدرته
أنت تقرأ
الخلـــود الأبـــدي ( مكتملة )
Fantasyبعد تواجه شابة عربية الموت المحتم ينقذها غريب أطوار بعد أعطاها من دمائه لتكتشف بأنها أصبحت خالدة لا تكبر لا تموت لا تمرض لكن هذا قبل ألف عام في بلدة عربية صغيرة لتعيش حتى القرن الواحد و العشرين بعد تراحلت حول العالم و عاشت مغامرتها و مرت باللحظات...