الفصل الخامس ..،
الشابتر الواحد والثلاثين ( السليلة )بينما كان لويس واقف
فجأة التفت لويس للخلف لكن لم يستطيع الابتعاد لتغرس يد داخل صدره وعندما كاد يلتمس قلبه
تراجع للخلف سريعاً وهو يتألم وينزف بشدة ويتنفس بصعوبة
ليسمع صوت خطوات اقدام تقترب من الظلام حتى وقف أسفل ضوء القمر فكان ألكسندرا واقف ومرتدي بدلة كلاسيكية
يبتسم بخبث:لقد مر وقت طويل أيها الصغر ليكينيوسأخرج منديل من جيبه ونظف يده من الدماء
اسرع خلف لويس الآسيوي لوهان :ماستـــر
اقترب بقلق:أن جروحك لا تلتئم لماذاإلكسندرا:لماذا بطبع لاني استطيع اؤذيه لاننا من نفس العشيرة ، واكثر قوة لاني اكثر نبلاً منه
لاااااا لانني من العائلة المالكة ذات الدم النقي عكسهلوهان بقلق:ماستــر
ألكسندرا:ما العمل ، انك سوف تموت على هذا الموال
التمس لويس جرحه لتغرق يده في الدماء:أنا لن امـــوت ، لن اسمح لك بقتلـــي
ابتسم ألكسندرا في ابتسامة خبيثة:اذاً سوف تنقل اصابتك لي سليلك البكر ؟
اتسعت حدقة عينين لويس بقلق:حيـــــاة
ضحك ألكسندرا بسخرية :هل تلك الطفلة هي سليلتك الأولىقبل ان يقترب ألكسندرا اكثر ، امسك لوهان في لويس وجرى مبتعد
توقف ألكسندرا في مكانه:كالمعتاد يهرب الجبانبعيداً كان لويس يتألم وهو ممسك قلبه وكانت جروحه تبدأ تلتئم ليصرخ يتألم
بينما بمكان بعيداً
أنت تقرأ
الخلـــود الأبـــدي ( مكتملة )
Fantasyبعد تواجه شابة عربية الموت المحتم ينقذها غريب أطوار بعد أعطاها من دمائه لتكتشف بأنها أصبحت خالدة لا تكبر لا تموت لا تمرض لكن هذا قبل ألف عام في بلدة عربية صغيرة لتعيش حتى القرن الواحد و العشرين بعد تراحلت حول العالم و عاشت مغامرتها و مرت باللحظات...