بعد تواجه شابة عربية الموت المحتم ينقذها غريب أطوار
بعد أعطاها من دمائه
لتكتشف بأنها أصبحت خالدة لا تكبر لا تموت لا تمرض
لكن هذا قبل ألف عام في بلدة عربية صغيرة
لتعيش حتى القرن الواحد و العشرين بعد تراحلت حول العالم
و عاشت مغامرتها و مرت باللحظات...
الفصل العاشر..، الشابتر الواحد والسبعين ( الغول المتحول )
لوهان:اين هو ؟ حياة:اخر لقاء قبل عامين كان بجسد أمرأة اسمها جيسيكا محاول يصبح صديق لي
في مكان بعيداً
بينما كيم يسير ويصعد على سيارته ليفتح خزنته لتسقط محفظة ويفتحها فلقد كانت صورة جيسيكا و اسمها ليبتسم:احببت هذه الهوية لكن كرهت كوني امرأة ليعيدها ويسير
قبلعامين
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
بعد حياة رفضت جيسيكا امام ريفين وغادرت وتركتها خلفها بتلك اللحظة قررت جيسيكا تترك حياة ، عندما كان الغول بجسد امرأة شعر بمشاعرها وكان عاطفي وسريع البكاء لذا تقبل قرار حياة وتركها
لكن بتلك اللحظة عندما ليندا طعنت حياة ، كانت جيسيكا في مكان اخر بعيداً في اللحظة التي طعنت بها حياة وشعرت في السكين تخترق قلبها كذلك شعر الغول الذي بمظهر جيسيكا في كل الألم الذي شعرت به حياة
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
بينما جيسيكا ممسكة في قلبها تتألم بشدة لتفقد توازنها وتسقط على ركبتيها و تتنفس بصعوبة وتصبب عرقاً:حيــــاة عندما اغلقت عينين حياة فقدت جيسيكا توازنها وسقطت ارضاً مغشى عليها
ليتجمهر حوليها الجميع وتنقل للمسشتفى ،لتنقل للعناية المركزة لايعرف ماذا حل بها
بينما فحصوا دمائها تغيرت تعابير وجه الممرضة (كانت دماء بشرية لكن داخليها دماء غريبة اقرب للحيوان) كانت جيسيكا في غيبوبة يجهل سببها وسبب اكتشاف دمائها الغير بشرية جذبت انتباه بعض المنظمات لكن احدهم وصل لها اولاً
