الفصل التاسع..،
الشابتر الواحد والستين ( الأخت الحازمة )بعد فتحت حياة عينيها
حدقت نحوا أدوارد: انا اتذكر لقد كرهت كل شي ، ولم تعد لدي حياة وخاب ظني في الكثير
كل من اخوتي لديهم حياتهم الخاصةاخي الاكبر عاد مع عائلته لبلدتهم البعيدة ، اخي الاوسط زوجته تزعجني وتكره وجودي في المنزل برفقتنا
واخي الاصغر اخاب ظنيوالداي بالفعل لقد ماتوا ، وحبي الاول لقد خسرته منذا زمن طويل وفقدت معنى الحب ولم اعتقد باني قد اقع في الحب مجدداً
لم يعد لدي اي شي ، كرهت كل شي ، كرهت كل تلك الحياة
لكن مازال افتقدها ، لمـــاذا !!ابتسم أدوارد:علاقتك مهما اهتزت لن تنقطع ببساطة ، انهم اشخاص أعزاء عليك مهما المشاكل التي حدثت ومهما خاب ظنك بهم
لاتستطيعي ببساطة تنسي كل شي هذا ، سوف تفتقديهم للأبد انهم عائلتك في النهاية مهما حدث بينكمحياة: اريد اتذكر ، اريد اعرف هذه النهاية
لتغلق عينيها وتتذكر في امام المحيط تجري على شاطئ حافية القدمين
واحدهم يغرقها ويغمس رأسها داخل الماء بينما تقاوم ودموعها تنهمر وتختفي مع مياه البحر المالحةوتموت وحيدة على الشاطى حيث خصلات شعرها البونية المتقطعة تتطاير مع الرياح ، مع خطوات اقدم رجل يهرب بعيداً
قبل هذه الحادثــة في يوم
أنت تقرأ
الخلـــود الأبـــدي ( مكتملة )
Fantasyبعد تواجه شابة عربية الموت المحتم ينقذها غريب أطوار بعد أعطاها من دمائه لتكتشف بأنها أصبحت خالدة لا تكبر لا تموت لا تمرض لكن هذا قبل ألف عام في بلدة عربية صغيرة لتعيش حتى القرن الواحد و العشرين بعد تراحلت حول العالم و عاشت مغامرتها و مرت باللحظات...