الفصل السابع ..،
الشابتر الثامن والاربعون ( انقاذ حياة )"تكملـــــة احداث الشابتر السابق "
توقفت حياه ونظرت حيث يقف أدوارد بعد شعرت به قالت: الماستر ! لاا انه شي اخر
بعد انتبهت إلى أدوارد الذي ذهب مبتعد
اسرعت حياه وذهبت خلفه مسرعة بدون توقف ، مبتعدين ليدخل بين الاحياء الفقيرة الخطرةبين زقائق المدينة توقف أدوارد ملقي في ظهره
اسرعت حياه وامسكت في يده وقالت: من انت ؟التفت عليها أدوارد وحدق نحوها ، حياه:لماذا تشابه طاقة الماستر !
رفع أدوارد حاجبه:كيف تعرفين ذالك وانتي مجرد بشرية ؟تراجعت حياه للخلف: من انت ؟
أدوارد: أتسأل من هو انا
شخص يبدوا مثل سيدك لكن مختلف
أشدت حياه قبضة يدها: انـــــت خطــــرلتندفع مبتعدة و هاربة مستعمله قوتها لكن أدوارد أعلى نبره صوته: تـــــــوقفي
توقفت حياه وتجمدت في مكانها ، سارا أدوارد بخطوات بطيئة مقترب منها:انتي مختلفة عن باقي السلالة
امد يده نحوها والتمس رأسها
حياه بخوف:ماذا تفعل
أدوارد:امرك مريب يجب ان اعرفالتمست رأسها واغلق عينيه وبدأ يرى ماضيها
( وتعامل الماستر اللطيف معها وحتى وهي طفلة
ولحظة موتها وهي تصرخ وتغرق ولا تستطيع التنفسويرى عندما احدهم ممسك في رأسها ويغرقها في الشاطئ ولم تكن لديها المقدرة على الدفاع عن نفسها
ليرجع كل شي للخلفحيث تسير في البلدة ويتراجع كل شي للخلف اكثر واكثر واكثر ويرى في ماضيها كان الماستر دائم حاضر
في جميع لحظاتها ولم تكن حياه تعلم عن وجوده
دائم الماستر موجود في والخلف يراقب بصمت وحتى وهي رضيعة صغيرة
دوم موجود يراقب )
أنت تقرأ
الخلـــود الأبـــدي ( مكتملة )
Fantasyبعد تواجه شابة عربية الموت المحتم ينقذها غريب أطوار بعد أعطاها من دمائه لتكتشف بأنها أصبحت خالدة لا تكبر لا تموت لا تمرض لكن هذا قبل ألف عام في بلدة عربية صغيرة لتعيش حتى القرن الواحد و العشرين بعد تراحلت حول العالم و عاشت مغامرتها و مرت باللحظات...