بعد تواجه شابة عربية الموت المحتم ينقذها غريب أطوار
بعد أعطاها من دمائه
لتكتشف بأنها أصبحت خالدة لا تكبر لا تموت لا تمرض
لكن هذا قبل ألف عام في بلدة عربية صغيرة
لتعيش حتى القرن الواحد و العشرين بعد تراحلت حول العالم
و عاشت مغامرتها و مرت باللحظات...
عندما كانت ليندا تسير بصمت فقط تسير عائدة للفندق في القرية المجاورة
ممسكة في بندقيتها:ما فعلته هو الصحيح يجب فقط ان اقتل جميع تلك الوحوش البشعة شدت قبضة يدها:كما قتلو عائلتي
قبلعشرسنين
فياحدقرىايطاليا
كانت ليندا في الثالثة عشر من عمرها تجري مسرعة عائدة للمنزل حتى توقفت فجأة ورأت الجثث تملى قريتها لتعود ادراجها للمنزل حتى رأت رجل ممسك في عنق والدها ورفعه للأعلى وكسر عنقه ليسقط ارضاً بجانب جثث اخواتها
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اتسعت حدقة عينيها وتراجعت للخلف ،ليشعر القاتل بخطوات أقدامها و يلتفت نحوها عندها جرت مبتعدة تجري وتجري بدون توقف وهي تبكي حتى اصطدمت في رجل وسقطت ارضاً رفعت انظارها وكان شاب في منتصف العشرين من عمره فأنه لم يكن الا الصياد ستيفين
بعد رأته ارتعبت و وضعت يدها امامها لحماية نفسها لكنه قال:هل وصلت متأخر ؟ رفعت انظارها نحوه وهي تبكي ابتسم نحوها:انا اسف ايتها الطفلة أخرج بندقه واكمل سيره:سوف اقتل الوحش من اجلك
بعده بنصف ساعة عاد ممتلئ في الدماء اقترب منها ومد يده نحوها وابتسم:كل شيء سوف يكون بخير
