الفصل التاسع ..،
الشابتر السابع والخمسون ( فقــدان الذاكــرة )عام 1015 "قبل ألف عام"
في بلدة بالقرب من البحر
كانت حياة تسير وسط السوق وتسير وهي تتبضع انتبه البائع على الكدمات في معصمها
لذا سريعاً غطتها حياة بعد سحبت اكمام قميصها
وتسير وتعود للمنزل الذي كانت تعيش به ، لتفتح الباب وتدخل فكان شاب مقارب لعمرها وقال: مرحباً بك زوجة ابي
نظرت له حياة:اوه لقد عدتبعد رأى معصمها ، قال:لماذا عدتي
حياة برتباك: ماذا
اقترب ابن زوجها: لماذا عدتي لهذا المنزل
حياة: ليس من شأنك.. .. ..
في شروق الشمس استيقظت حياة من النوم لتلتفت ولا تجد زوجها بجانبها ، لتنهض وتخرج
وتجد بطاقة اسفل الباب لتفتحها وتقرأها
ومن ثم خرجت بعد ارتدت الوشاح على رأسها وتسير في البلدة حيث لا يوجد احد والكل نائملتتجه للشاطئ حيث المكان فاضئ ، لكن هناك رجل واقف ملامحه ليست واضحه بسبب أشعة شروق الشمس الذي اعاق رؤيتها
لتغلق عينيها
بعدها اظلم كل شي للأبدفي هذه اللحظة تفتح حياة عينيها وتجد نفسها في العصر الحالي على متن السرير وتقابل اريل
بعد هربت و جرت مسرعة و وقفت وسط الحديقة متعجبة من هذا المكان
أنت تقرأ
الخلـــود الأبـــدي ( مكتملة )
Fantasyبعد تواجه شابة عربية الموت المحتم ينقذها غريب أطوار بعد أعطاها من دمائه لتكتشف بأنها أصبحت خالدة لا تكبر لا تموت لا تمرض لكن هذا قبل ألف عام في بلدة عربية صغيرة لتعيش حتى القرن الواحد و العشرين بعد تراحلت حول العالم و عاشت مغامرتها و مرت باللحظات...