بعد تواجه شابة عربية الموت المحتم ينقذها غريب أطوار
بعد أعطاها من دمائه
لتكتشف بأنها أصبحت خالدة لا تكبر لا تموت لا تمرض
لكن هذا قبل ألف عام في بلدة عربية صغيرة
لتعيش حتى القرن الواحد و العشرين بعد تراحلت حول العالم
و عاشت مغامرتها و مرت باللحظات...
شابة عربية تعيش في القرن الحادي عشر في بلدة صغيرة يمرها المرتحلون تعيش حياة طبيعية مع عائلتها لكن كرهت حياتها محصورة في بلدة صغيرة حيث يتم الحكم عليها من قبل الآخرون ويتوجب أن تتزوج وتعيش في منزل صغير للأبد بينما هي رغبت في الخروج للعالم
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
لتتحقق لها رغبتها بعد تقابل ذاك الشابالغريبالأطوار كما اعتادت أن تناديه
بعد تواجه المــوت الحقيقي وتذوق ألمه لينقذها الشاب الغريب الأطوار و يعطيها من دمائه التي تشفئ وتعطيها الخلود حيث يتجمد عمرها لا تكبر ولا تموت ولا تمرض او كما كان يعرف في بلاده ينبــوعالشبــاب
حيث ظلت للأبد شابة جميلة وصغيرة في السن ولا تكبر في العمر وكذلك هي مخلصة للشاب الذي حولها فهو يعرف في الخالدالأصلي
بينما يمر الزمن خلال ألف عام تعيش هذه الشابة العربية برفقة الشاب الغريب يريها العالم لترى العجائب برفقته ما يقارب ٤٠٠ عام
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
حتى يوماً ما ترتكب خطأ فادح لا يغفر لها لذا يقرر بأنه يهجرها ويتركها وحيدة تعيش الأبدية بين البشر
وفي ذالك الوقت تبدأ تتعلم كيف تعيش وحيــدة حيث الكل يمــوت ويكبــر من حوليها وهي تظل للأبد لا تكبر وحيدة بينما يغادرها الجميع
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
حتى مع مرور الوقت تنضج شخصيتها و تتطور مع مرور الوقت لتدرك كم تفتقد حياتها المملة برفقة عائلتها حيث لا تكون وحيدة
تعيش ما يقارب ٦٠٠ عام وحيدة لترى العالم في أكمله من حروب ومجاعة او سعادة واحتفالات انها رأت كل شي وعاشت كل لحظة سعيدة وحزينة
في هذه الرواية نتعرف على حياتها التي عاشتها طويلاً
أعتذر عن الاطالة وشكراً لقرأتكم
الكتــابة الهنـــوف
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
