بوف الراوية :-
استيقظت لوفيا ذو 8 سنوات نشيطة و متحمسة لليوم كثيرا لأنه يوم مميز بالنسبة لها و استيقظت وجدت اخوتها ليسوا في اسرتهم فأسرعت لتناول الفطور و كانت متحمسة لشيء ما لكن عندما دخلت لم ينتبه عليها احد "صباح الخير" صرخت لوفيا لكن ايضا لم ينتبه عليها احد .
"اويييييي ثاتشي" صرخت لوفيا و انتبه اخيرا عليها ثاتش .
"اوه لوفي استيقظتي ، هيا تناولي فطورك بسرعة" قال ثاتش تفاجأت لوفيا انه كان طبيعيا جدا .
"اممم الم تنسى شيئا؟؟" سألت لوفيا مرة اخرى .
"لا لم انسى اي شيء" قال ثاتش و تضايقت لوفيا .
"ايس سابو هل تعلمون ما هو اليوم؟؟" سألت لوفيا ايس و سابو الذان نظرا الى بعض بأستغراب .
"ما هو اليوم؟؟" سأل الاثنان بأنسجام .
"لا تهتما ، هل تلعبان معي بعد الفطور؟؟" سألت لوفيا محاولة اخفاء حزنها بأبتسامة .
"لا استيطع انا مشغول" قال ايس بعدم اهتمام .
"لا استطيع سوف اتدرب مع نامور" قال سابو ايضا بعد اهتمام .
"حسنا" قالت لوفيا بحزن و تناولت فطورها بسرعة و ذهبت مسرعة لعند ماركو المنغمس باتقارير لكنها تعلمت الدرس ان لا تصرخ .
"ما الا تعتقد انك نسيت شيئا؟؟" سألت لوفيا بهدوء قدر استطاعتها .
"لا لم انسى شيئا" قال ماركو و اكمل العمل .
"هل تعلم ما هو اليوم؟؟" سألت لوفيا مرة اخرى .
"انه الخميس لماذا؟؟" سأل ماركو مع رفع الحاجب .
"لا تهتم ، هل تلعب معي؟؟؟" سألت لوفيا محاولة اخفاء حزنها .
"كم مرة قلت لك عندما اعمل بالتقارير لا استطيع اللعب مع احد ، اذهبي و قومي بأي شيء غير ازعاجي" صرخ ماركو متذمر و ذهبت لوفيا حزينة .
"ماذا بك يا ابنتي حزينة و لا تلعبين مع اخوتك؟؟" سأل اوياجي لوفيا عندما رأها هادئة .
"اوياجي هل تعلم ما هو اليوم؟؟" سألت لوفيا بأخر نقطة امل لديها .
"لا ما هو اليوم؟؟" سأل اوياجي و حزنت لوفيا .
"هل يعقل انهم نسوا؟؟" سألت لوفيا نفسها بصوت منخفض .
"لا تهتم سوف اذهب لأكل شيئا" قالت لوفيا و عندما كانت سوف تذهب اوقفها اوياجي .
"اذهبي و العبي مع ايس و سابو بدلا من الاكل" قال اوياجي بقليل من التوتر .
"انهما مشغولان" قالت لوفيا بحزن .
"العبي مع ماركو" قال اوياجي مرة اخرى .
أنت تقرأ
𝐓𝐡𝐞 𝐑𝐚𝐢𝐬𝐞 𝐎𝐟 𝐀 𝐋𝐞𝐠𝐞𝐧𝐝 🥀.
Fanfictionصعود اسطورة. مونكي دي لوفيا او كما يعرفها الجميع بإسم لوفي .. فتاة معجزة هذه افضل طريقه لوصفها... بسبب اسرارها المخفية و لرغبة حكومة العالم الشديدة في السيطرة عليها اصبح على عائلتها المساواة بين حمايتها و تربيتها و جعلها تحيا سعيدة، و الحذر لعدم وقو...