بوف الراوية :-
"هل تريدين ان تصبحي اقوى؟"
"ماذا، من هناك؟" نظرت لوفيا حولها محاولة تحديد مصدر الصوت.
"انا داخل عقلك لوفي، انا شيطانك الداخلي" توسعت عينا لوفيا بصدمة ثم توهجت بقوة.
"انت شيطان القمر، ماذا تريد؟" عادت عيناها لطبيعتها.
"اريد مساعدتك، اذهبي الى مكان لا يوجد فيه احد" نفذت لوفيا اوامره و ذهبت الى غرفتها و اقفلت الباب و رائها.
"حسنا اذا اخرج الان" قالت لوفيا لتشعر بعيناها تتوهجان باللون القرمزي.
"اغمضي عيناك و افتحيها لترينني" اغمضت لوفيا عيناها و عندما فتحتها رأت امامها فتى بمثل عمرها وسيم جدا ذو شعر اسود كالظلام ناعم و عينان قرمزيتان و كان لديه انياب مخفية وراء ابتسامته الصغيرة. -ما اعرف اشرح شكل شخص-
"حسنا هل يمكن ان اقول و...واااو؟" قالت لوفيا فجأة ليرفع الشيطان حاجبا.
"لماذا؟؟"
"انت تبدو اي شخص اخر عدا شيطان" قالت لوفيا بكل بساطة ليتفاجئ الشيطان.
"اوه حسنا...شكرا ..ا..اعتقد"
"اذا اليس لديك اسم؟" سألت لوفيا ببساطة ليس و كأنها تحدث شيطانها.
"ليس لدي اسم، انتي من يختاره لي بما انك مالكتي" تذمر الشيطان و هو خائف من الاسم الذي سوف تعطيه اياه لوفيا.
"هممم هذا صعب جدا" اخذت لوفيا وضع التفكير.
"هل انتي جادة؟" سأل الشيطان بتنهد.
"همممممممممم" مازالت تفكر بعمق.
"لعلمك انه اسم ليس معادلة كيميائية او فيزيائية" تذمر و هو ينتظرها.
"هممممممممممممممممممممممممممم"
"حسنا هل اذهب ثم اعود؟" قال الشيطان و كان مستعدا للرحيل.
"هممممممممممممممممممممممممممممممممممممم"
"حسنا انا ذاهب"
"وجدتها، سوف يكون اسمك دارك...." قاطعها الشيطان المدعو دارك الان.
"اخيرا" تنهد دارك لأن الاسم لم يكن سيئا كما توقع.
"لم اكمل... سوف يكون اسمك دارك لكنني سوف اقول لك روكي"
"م...ماذا؟؟، هل انتي جادة؟" عادت لوفيا للتفكير لثواني ثم ابتسمت.
"او سوف اقول لك روك، شيشيشيشي" ابتسمت لوفيا ليضع دارك يده على وجهه.
"حسنا يبقى افضل من لقب ذلك السياف" قال لنفسه بينما تذكرت لوفيا ما كانت تريد منه.
"قبل ان تتحدث، ان كنت شريرا كما يقول الجميع لماذا سيطرت علي عندما كنا في شابوندي؟" سألت لوفيا لتتسع عينا دارك في مفاجئة.
أنت تقرأ
𝐓𝐡𝐞 𝐑𝐚𝐢𝐬𝐞 𝐎𝐟 𝐀 𝐋𝐞𝐠𝐞𝐧𝐝 🥀.
Fanfictieصعود اسطورة. مونكي دي لوفيا او كما يعرفها الجميع بإسم لوفي .. فتاة معجزة هذه افضل طريقه لوصفها... بسبب اسرارها المخفية و لرغبة حكومة العالم الشديدة في السيطرة عليها اصبح على عائلتها المساواة بين حمايتها و تربيتها و جعلها تحيا سعيدة، و الحذر لعدم وقو...