أتركُ المكان مجددًا، ساكنةً كما الأرواح، لا تلويحة وداع، ولا حقائب سفر بين يديّ، كل ما أحمله هو اعتذار سقطَ سهوًا منك، وجثّةُ أملٍ قديم.
أنت تقرأ
حيث تُتلَى الخيبة
Non-Fiction-أين تُرتَّل المواجع؟ -في كنائس صدري. [كتاب نصوص قصيرة] محتوى حزين ويتضمن ألفاظ جريئة. جميع النصوص من كتابتي، يمنع النسخ أو السرقة.
آمين التاسع والثلاثون
أتركُ المكان مجددًا، ساكنةً كما الأرواح، لا تلويحة وداع، ولا حقائب سفر بين يديّ، كل ما أحمله هو اعتذار سقطَ سهوًا منك، وجثّةُ أملٍ قديم.