آمين الأربعون بعد المئة

489 78 25
                                    

أصعدُ فوق سقف المنزل فتلحقني مواجعي كطفلٍ في الثالثة لا ينفك عن لحاق والدته. بيدي قلمٌ جافٌ حبره، وبيدي الأخرى أشباه وعود تشبّثت بها؛ فخذلتني.

حيث تُتلَى الخيبةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن