آمين الواحد والثمانون بعد المئة

505 79 23
                                    

أنا الطفل الذي لم يجدوا له ذنبًا فأوهموه، الممثل الذي أزالوا شخصيته من المسرحية إثر رتابة سطوره، السيدة التي تعود إلى منزلها ولا تشعل الأضواء، لاعب الاحتياط الذي لم يرَ الجمهور يهتف له ولو مرةً واحدة، اللوحة البيضاء التي اعتزل رسامها من عالم الفن قبل أن يلطّخها بشيء، وأنا... التهويدة التي قُتِلت في ثغر أم.

حيث تُتلَى الخيبةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن