آمين السادس والخمسون بعد المئة

419 74 5
                                    

كانت سيدةً لا ينتظرها أحد،
تزور منازل البؤساء،
تُطعِمهم،
تغطّي أجسادهم،
تملؤهم بالدفء ثم تغلق الباب خلفها راحلة.
لكن هذه السيدة التي لا ينتظرها أحد،
متى ستجد النور؟
متى سينتظرها أحدٌ بحب؟

حيث تُتلَى الخيبةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن