آمين التاسع والثمانون بعد المئة

476 70 3
                                    

أعد لي زهوري التي ماتت في سبيل الوصول إليك، أعد حقائبي التي حشوتها حبا واهتماما وعطاءً، أعد كل الليالي الموجعة التي قضيتها برفقتك، ساعاتي، وانشغالي، ومشاعري، ورغبتي في الحياة، حتى وإن كانوا أمواتًا، لا زلت أرغب في دفنهم بصدري لا في حديقتك.

حيث تُتلَى الخيبةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن