آمين التاسع والستون بعد المئة

445 73 6
                                    

لقد كنتُ موجودة في كل حدثٍ مفجع، إما ساكنةً لا همس يصدر مني، أو جالسة في الزاوية أربّت على روحك الفزعة، لكني وحين أشعر برغبةٍ في الاحتراق ببطء، أُفتِّش في شريط ذكرياتي عن أحداثي المفجعة، فلا أرى أحدًا فيها سواي.

حيث تُتلَى الخيبةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن