آمين الثالث والثمانون بعد المئة

491 84 6
                                    

أحمل في يدي ذكرى بائسة لنا،
ربما لم تنتبه لها بقدر انتباهي،
ربما مرّت عليك كغيمة،
لكنها ضربتني كعاصفة.

حيث تُتلَى الخيبةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن