آمين الثامن والتسعون بعد المئة

503 55 4
                                    

لا أحد يقف أسفل عمود إنارة معطّل، وبحلول الصباح، سيستبدلها شخصٌ ما يرتدي ثيابه الرسمية، سيسير العالم مجددا، ولن يفكّر أحدٌ بهذه الإنارة التي لا تعمل عداي، لأني، والآن، أعيش لحظتها، أعيش حيث لا أحد يرغب بي إثر نوري المتلاشي، وفورما تنهض الشمس، سيتم استبدالي.

حيث تُتلَى الخيبةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن