لا أحد يقف أسفل عمود إنارة معطّل، وبحلول الصباح، سيستبدلها شخصٌ ما يرتدي ثيابه الرسمية، سيسير العالم مجددا، ولن يفكّر أحدٌ بهذه الإنارة التي لا تعمل عداي، لأني، والآن، أعيش لحظتها، أعيش حيث لا أحد يرغب بي إثر نوري المتلاشي، وفورما تنهض الشمس، سيتم استبدالي.
أنت تقرأ
حيث تُتلَى الخيبة
Non-Fiction-أين تُرتَّل المواجع؟ -في كنائس صدري. [كتاب نصوص قصيرة] محتوى حزين ويتضمن ألفاظ جريئة. جميع النصوص من كتابتي، يمنع النسخ أو السرقة.
آمين الثامن والتسعون بعد المئة
لا أحد يقف أسفل عمود إنارة معطّل، وبحلول الصباح، سيستبدلها شخصٌ ما يرتدي ثيابه الرسمية، سيسير العالم مجددا، ولن يفكّر أحدٌ بهذه الإنارة التي لا تعمل عداي، لأني، والآن، أعيش لحظتها، أعيش حيث لا أحد يرغب بي إثر نوري المتلاشي، وفورما تنهض الشمس، سيتم استبدالي.