آمين التاسع والتسعون بعد المئة

791 85 35
                                    

أن أعيش في السماء؛ أمنية
لأن لا أرضَ لي،
لا وطنًا أو حتّى منزلًا يرغب بي.

سأتشكّل في هيئة رقاقة ثلج،
قوس قزح،
إعصار،
طالما أني سأجد خلاص الوجهة،
لذّة الذهاب إلى مكان ما.

ستذوب رقاقة الثلج، ويتلاشى قوس القزح، سيهدأ الإعصار، لكني سأكون حينها قد وصلت إلى المنزل حيث أندثر هناك دون وَجْس الضياع.

-
• الآمين الأخيرة.

حيث تُتلَى الخيبةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن