البارت الثلاثون
#رحمة
للكاتبة فاطمة العبيدي_________________
خاسرها ويدور ربح
حسباله اكو يعوضونهاگلوله مو نسمة عشگ
شتنفست من دونها؟سحرولك؟ اقنعنه بسحر
يقوه على سحر عيونهامتابعة ممتعة 💓
________________
رحمة : اول ما وصلنا للبيت هاجر وكعت واغمى عليها ركض الها زياد شالها يحرك بيها متتحرك كبل شالها وطلع بيها واني واخواني ويا
احمد " حصيح ليوسف بين منلكي تكسي هي منتهيه
ركض دك الباب حيل طلعله يوسف مستغرب بس من شاف هاجر طب بسرعه جاب سويج السياره فتحها وصاحنه صعدت اني وزياد وهاجر وابراهيم واحمد لحكونا بتكسي
يوسف طريقه جان على مستشفى حكومي بس زياد مقبل كله ودينا لاهلي غير طريقه وطلعنا لاقرب مستشفى اهلي علينا
نزلنا بسرعه ركض يوسف جاب سديه حطوها واخذوها الممرضين من عدنا ردنا انطب وياها مقبلو ضليت ابجي وادعي هي بخير وزياد يردد
" ياربي كلشي ماريد حتى الطفل ماريده بس هي بخير "
يوسف جان يطمن بينا شويه ودخلو احمد وابراهيم ضلينا ننتظر بحدود الساعه
وراها طلعت دكتوره بس جانت كلش عصبيه راحلها زياد عاطت بي " هاي وين جنتو عنها يعني انتو بس تردون خلفه بدون متهتمون للمره "
حجه زياد بخوف " شبيها دكتورة احجي "
الدكتورة " عدها تسمم حمل ولو ما جايبيها هسه جان فقدت حياتها زوجتك لازم تبقى بالمستشفى لبعد الولادة وولادتها مراح تكون طبيعيه ولا عمليه بنج عام حيكون بنج نصفي ابره بالظهر لان اذا بنج عام متطلع منها وخلو كل الاحتمالات كدامكم كله بيد الله بس لو الام لو الطفل يعيشون "
حجه زياد " زين ميصير ننزل الطفل اذا هيج خطر "
ردت " لا بعد ميصير زوجتك بشهر ال٦ واذا تفاقمت حالتها نولدها بشهر السابع "
راحت وخلتنا بحيرتنا دخلنا يم هاجر جانت نايمه ووجهه شاحب وشفايفها بيضه
صحت وضلينا نسألها عن حالتها وهي تكول " مابيه شي زينه شبيكم هيج دتسوون "
زياد " هذا عنادج شوفي وين وصلنا وصلت بيه اتوسل بيج ع الدكتوره وانتي متقبلين شوفي روحج هسه شلون تعبانه "
هاجر " ليش اني شبيه ؟"
رديتها " مابيج شي يعمري بس ولادتج مراح تصير طبيعيه وعمليتج بنج نصفي لان متتحملين البنج "
مردت احجي واخوفها وهي تعبانه طلعت على يوسف
رحمة " روح ارتاح احنه حنبقى وياها هنا لحد متولد"
أنت تقرأ
رَحـــمـــة
Любовные романыأصبح قلبي مقبرة وتبخرت روحي مثل سحابة سماء سوداء هبت عليها رياح عاتيه فنتاثرت كَـ اوراق الخريف 🍁 فتاة بريئة تعيش في جو عائلي دافئ تسوده المحبة تفقد اقرب ٱلناس اليها فتعتزل عن هذا العالم فهل تدوم عُزلتها ام ...