البارت السابع والثلاثون
#رحمة
للكاتبة فاطمة العبيدي
______________
وافكلك كل ندة بروحي
واجيك بواهس الگطرة
متابعة ممتعة♥️
___________
ريتاج :
كعدت الصبح واكو فد شي مرتاح بداخلي كعدو البنات طلعنا كلنا تريكنا بس ابراهيم مموجود
حجه زياد " لعد ابراهيم وين "
ردت موده " طلع الصبح خابره واحد علمود البيت ديشتري لريتاج "
هز راسه زياد ومحجه شي كملنا اكل وكمنا نشتغل زياد واحمد طلعو البنات ابد محسسوني اكو مشكله يضحكون ويسولفون ويايه واني اندمجت وياهن ونسيت كلشي
الظهر كلهم رجعو حتى ابراهيم ضلت عيونه عليه احس كلبي يدك سريع من اشوفه صبينا الغده وكعدو وهو نظراته ربكتني بحيث الخاشوكه وكعت مرتين من ايدي لحد ما احمد صاح
" فضحتناا عيونك "
عاد ابراهيم حس ع روحه ودنك ياكل ضليت اباوعله بدون محد يحس ياكل على كيفه ويشرب مي وره كل لگمة حسيته صدك ابراهيم العرفته اول ما اجيت هادئ ورزن بس شو من تعرفت عليه اكثر وتقربت منه صار عصبي وبسرعه يضوج
كملنا راحو للصالة الولد واني بديت اساعد هاجر بالمواعين سمعت صوت زياد صاحني كالتلي رحمة روحي اني اساعد هاجر
رحت للصالة وجان كاعد وحده مشيت بخطوات خجوله وكعدت على القنفه المقابيله حجه " هاا خيتي رتوجة شقررتي "
حجيت " انته شنو تنصحني اني ماعندي احد اشورة واخذ رأيه"
رد " لتكولين ماعندي احد خيتي الصغيره انتي وشتردين اني حاضر هاي شغله وشغله ثانيه اني قصي ماكدر اضمنه الج ولا انطي رأيي بي لان هو اساساً مرايدج ومعتبرج اخته بس اذا تجين على ابراهيم فهو رايدج وشفتي انتي شلون تعارك علمودج وعمي الله يرحمة لو ما شايفه كفو الج ما وصا عليج"
رديت " هاهيه اني موافقه على ابراهيم "
زياد "قرارج هذا متأكدة منه "
ريتاج" اي هاهية ما الگي احسن منه شاريني مثله "
زياد " هاهية على بركه الله ،الله يتمم البي خير اليوم حنجيب الشيخ ويعقدلكم وخل تمر كم شهر ونسوي زواجكم"
هزيت راسي وكمت يم البنات وخبرتهم بموافقتي حضنوني وباركولي
حجت مودة " عبالي تزوجين قصي حتى اخلص منه يبو شكد لزكه "
حجت رحمة " هسه لو عاد يحجي جان افتهمنا شيريد "
شويه ودخل ابراهيم والضحكة تاخذ العقل موده باركتله ورحمة كذلك وهو كوة يرد بعدها كال "حضري روحج رايح ابلغ عمي واجيب الشيخ "
أنت تقرأ
رَحـــمـــة
Romanceأصبح قلبي مقبرة وتبخرت روحي مثل سحابة سماء سوداء هبت عليها رياح عاتيه فنتاثرت كَـ اوراق الخريف 🍁 فتاة بريئة تعيش في جو عائلي دافئ تسوده المحبة تفقد اقرب ٱلناس اليها فتعتزل عن هذا العالم فهل تدوم عُزلتها ام ...
