البارت الخامس والثلاثون
#رحمة
للكاتبة فاطمة العبيدي
_________________
لا چن گعدنه سوة
ولا چن حچينه وياك
عليتني للسما
وهديتني من هناك
متابعة ممتعة♥️
_________________
رحمة :
كامو كلهم باركولنا طلع يوسف العشا والحلويات وكعدنا ناكل واللمه جانت تجنن جنه فرحانين بشكل مو طبيعي وخاصتاً يوسف اول مره اشوفه فرحان ويضحك بهل شكل كملنا اكل
وضلينا كاعدين ونسولف حجيت نوشه " يوسف بابا يريد يزوجني لابن عمو وماما هم موافقه حباب احجي وياهم اني ماريد اتزوجه "
حجت مريم " يعني انتي معترضه على ابن عمج لو معترضه ع الزواج كله "
ردت نوشه " لا على ابن عمو لان اني ماحبه وهو متدين ويقيد المره "
حجه يوسف " يعني شنو يلبسج نقاب"
ردت " لا مو هيج"
يوسف " يحبسج بالبيت"
جاوبت"لا
يوسف " يبطلج من المدرسه "
جاوبته " لا هو اصلا كال البابا اخليها تكمل مدرسه وكليه "
يوسف " چا انچبي شنو حجتج انه اعرفه لابن عمج خوش ولد ومعدل وعنده وظيفه وياهي متحب الستر هاي انه مو مرتي تلبس مستور حتى بدون ماحجي عبن هي تريد الستر النفسها "
هي ضاجت وسكتت معجبها ترد شويه ورخصنا وصعدنا بدلنا ملابسنا تمدد يوسف وجيت فتحت ايده ونمت عليها
غفينا بتعب بس مرتاحين كعدنا الصبح نزلنا تريكنا وطلع يوسف للشغل واني البنات مقبلو اشتغل
مرت الايام دوام ماكو والاخبار تكطع الكلب كملت اول شهر من حملي بخير وماكو اي مشكله
نوشه كل هل فتره باقيه يمنه اشوفها حبابه ومالها علاقه بشي بس مو مثل هذيج الجيه تضحك وتسولف ويانه لا هل مره منعزله عنه
اليوم الاربعين مال عمي وضياء سوينا الثواب الهم سوه ورحنالهم مدفونين بمقبره سيد محمد الطريق جان طويل وتعبنا لحد ما وصلنا
موده انهارت وريتاج هم حرنا المن نسكت بيهن وما الومهن حقهن
رجعنا تعبانين موضوع ريتاج مسدود ومحد حجه بي وشبه نسو لان قصي من يوم الي انفتح الموضوع لهسه طالع من البيت وهذا الشي ريح ابراهيم الي مبين حابها لريتاج وميت عليها
اليوم رحنه للدكتوره اني ويوسف والوضع جان تمام وماكو اي شي خطر حاولنا نعرف جنس الطفل بس مجان مبين لان بعدني بشهر الثاني رجعنا للبيت دخلت للبيت ويوسف راح لشغله دخلت شفت نوشه كاعده بالصالة وحدها
أنت تقرأ
رَحـــمـــة
Romanceأصبح قلبي مقبرة وتبخرت روحي مثل سحابة سماء سوداء هبت عليها رياح عاتيه فنتاثرت كَـ اوراق الخريف 🍁 فتاة بريئة تعيش في جو عائلي دافئ تسوده المحبة تفقد اقرب ٱلناس اليها فتعتزل عن هذا العالم فهل تدوم عُزلتها ام ...
