البارت الثالث والاربعون ( قبل الاخير )
#رحمة
للكاتبة فاطمة العبيدي________________
يَـٰ اسمر مالي حيلك
وانت حسنك جيش ..متابعة ممتعة💛
_________________مودة :
بعد ما اتصل بيه قصي ضليت خايفه ماريده يجي ويخطبني ماريد اتزوج اني حياتي البنتي صح فكرت اخواني كل واحد لعائلته
بس مو معناها اقبل اتزوج اروح اشتغل بس مال اقبل بقصي من سابع المستحيلاتثاني يوم ..
ضليت خايفه لا يسويها صدك ويجي كلما تندك الباب افز واضل خايفه
بس محد اجه!
ارتاحيت نوعاً ما ومشت الايام قصي ماكو كلت يجوز حس هو ديضغط عليه وعافني بحالي
ابراهيم فجأة راد يقدم زواجه واحنه ايدنا واني بالذات ايدت تقديم زواجه لان ريتاج كل يوم تتعب اكثر
كاسرة خاطري هل بنيه بس هم زين الله حط بطريقها ابراهيم
مثلها فقير وهادئ ماعنده سوالف محلوه وبحياته متجاوز على احدواكيد حبيب بنيتي تحبه هواي وهو مدللها شتحب وشتريد يجيبلها ويكعد ساعات يسولف وياها ويلعبها
يمكن لو غير اخوه ميتحملوني اني وبنتي بس احمد رَبّي عندي اخوه هيج حنينين عليه حتى هاجر نعم الاخت بس لو ما خبالها من صارت حامل بس الحلو زياد متحملها وساكت عنها
بدينا نحظر لزواج برهم وتكفلت بكل الترتيبات والاكل
اني عندي ملابس اخذتها قبل متصير كورونا وحظر التجواللبست فستاني الاسود وخليت مكياج خفيف ورتبت بنيتي لبستها فستان وردي منفوش وبوند وي شعرها الناعم
شعر جنه مثل شعر ابوها الله يرحمه مو عليه طالع رتبتها
رحمة كالت ابدل واجي وهاي الخ معاجبتني تصرفاتها م
مو مثل قبل تلبس وترتب روحها صح حقها تريد اطفال
بس كله رزق ميصير نعترضشويه واجتي وطلعنا لبيت عمي لان احنه معزمنا احد خوفاً من انتقال المرض اذا اجه واحد بي راح ينقل للكل وخطيه العالم
دخلنا لبيت عمي والبنات كلهن طالعات وحده احلى من الثانية
وبدا الركص واني ورحمة واكفين نصفك لان احنه الاثنين
منعرف نركصالتفتت ادور على جنه ملكيتها هاي البنيه جنيه تركض منا ومنا
كل شويه رايحه واروح اجيبها سألت البنات عليها ميدرون ومشافوهاضليت ادور مخليت مكان شويه وسمعت صوتها تصير ماما
الصوت جاي من فوك ركضت صعدت فوكجان الكي قصي شايلها ويضحك اخذت نفس وعطت بي
" بالله شكبرك شكدك تسوي هل سوالف كل يوم مخرعني
على بنتي تاخذها وتروح "
أنت تقرأ
رَحـــمـــة
Romanceأصبح قلبي مقبرة وتبخرت روحي مثل سحابة سماء سوداء هبت عليها رياح عاتيه فنتاثرت كَـ اوراق الخريف 🍁 فتاة بريئة تعيش في جو عائلي دافئ تسوده المحبة تفقد اقرب ٱلناس اليها فتعتزل عن هذا العالم فهل تدوم عُزلتها ام ...