المكتـــوب 💎🥀
⭐على عشقـــــك لامـــــــوني ⭐
❌⛔ ممنوع النقل حاليا ⛔❌
🖋 بقلمي: زينب 🖋
حلقة 241:
بعدما طاحت حست بدوخة وصوتها الي بح من لعيطة... رجعت براسها تحاول توقف... تعيط بصوت خافت على سعيدة...
جوجيتا: ماما... ماما... ماما...
اما لا حياة لمن تنادي... تنهدت ورجعت براسها لوراء... حاطة يديها تحت كرشها تحس في سطر قاوي... دموعها تسيح وهي تقرا في لقرآن وتدعي في ربي مايصرا والو... حاولت تعيط مرة اخرى اما نفس شيء مكان حتى خبر... صوت الماشينة والباب الي قفلاتو عليها تكون ماسمعتهاش... حاولت توقف اما والو ماقدرتش... زادو شهقاتها ودموعها مع سطر الي قاعد ويزيد... ولات تصيح وقت سمعت مفتاح نتع الباب قاعد يدور...
جوجيتا: سفيااااان... اااه سفياااان...
دخل يجري للكوزينة على صوت عياطها رمى ساشيات هبط عليها...
سفيان: روح وش صرالك علاه راكي في لارض...(شاف معاها ومع الكرسي الي طايح في لارض بحداها...عرفها عملت رايها وطلعت )
تحكي ومغوصرة جوجيتا: ازرب اديني لسبيطار لوجاع قتلني... ماعدتش قادرة نتحمل...
وقف فوت يدة على شعرو يكفر بلمقلوب...
سفيان: يارب سيدي حتى طموبيل مش تحتي... عند معتز يعني ماظهرت نحتاجها غير وقت يديها....(هزها بين يديه حطها على لكرسي )
جوجيتا: اااه سلمى عندها طموبيل راهي في دار ازرب س.. فيان
راح يجري حل الباب طبطب على سلمى رايح جاي... حتى فتحت عليه...
سفيان: سامحيني اختي اما نحتاج طموبيل جومانة سطر عامل فيها... لازم نديها لسبيطار...
سلمى: اخاااه يالطيف وش صرالها... هزت المفتاح عطاتهولو وخرجت وراه تشوفها... حتى تقابلها سعيدة خارجة من صالة تتاوب ولا علبالها... دخلت وراه للكوزينة مخلينها تشوف معاهم...
سعيدة: وش هذا دار ولات كوري مش دار الي يجي يفوت...
مسحت على شعرها تشوف مع سفيان يلبسلها في فاست سلمى: جوجو ما تخافيش... كفاه حتى صرالك هك... علاه ماعيطيليش...
عاضة على شفتها تحس في روحها راح تخرج: مانعرف.. والله مانعرف... اااااه سفيااان...
شاف معاه وهزها خارج بيها يزرب...
سعيدة: وش كاين وشبيها طفلة... وين مديها...
ماسمعلهاش وهبط طلعها في طموبيل عدللها سبتة وطلع طول يسوق من غير مايشوف قدامو مهم يوصل... في هذاك الوقت عيطت سلمى لياسمين.... وخبرتها وش صرا لجوجيتا وتعمل حسابها وقت توصل... وهذاك الي كان اول ماوصلت جوجبتا شبه دايخة ماتحملتش سطر... الي عمل فيها دخلوها طول للاستعجالات وين كانت ياسمبن وصونيا واقفين يستناو فيها...فاتت اكثر من ساعة وهما معاها... يحاولو بشيء الي يقدرة عليه... وهي تبكي وتحاول فيهم يمنعولها ولادها... اما سفيان فكان رايح جاي في هذاك كلوار نتع سبيطار... مش قادر يصبر واحد لاخرج ولا هناه... ماهموش لولاد كما هامو جوجيتا خايف يخسرها...يدعي ويعاود حتى وصل ينذر كون تمنع هي والاولاد... تنطر واقف قدام ياسمين الي خرجت هي الاولى...
سفيان: ياسمين اختي طمنيني... قوليلي لباس عليهم...
تبسمت معاه مطمناتو: تهنى حكيمة صونيا عملت الي تقدر عليه الكل... الولاد بخير
سفيان: وجمانة؟
ياسمين: لباس الحمدلله... اما راح تبقى معانا مدة حتى نتاكدو من خطر إذا راح...
سفيان: يعني مزال عليها لخطر...
ياسمين: ايه لازمها راحة تامة... لبيبي مزالهم مش حاكمين بلاصتهم عنق رحم تفتح... تبقى على اسبوع لهنا... مع عندها التواء في رجلها... وحالتها نفسية تحت صفر... راهي خايفة من ردت فعلك... خليها لربي برك...
تنهد مسح على وجهو: حتى هي راسها خشين... قتلها ماتطلعيش على لكرسي... عملت رايها هاي جابتها لعمرها...
ياسمين: سفيان خويان حاول توقف معاها ماتزيدش عليها...
سفيان: اكيد هذا شيء...
ياسمين: انا نخليك من بعد تخف رجل شوي نفوتك تشوفها...
سفيان: يعطيك صحة مرت خويا تعبناك معانا...
تبسمت معاه: مكان حتى تعب... انا نروح لمرضى تاعي ونرجع...
سفيان: صحا ربي يعينك...