كَم أبدُو فقِيراً من دُونكِ.
أعُدّ السَاعاتِ دُون نَوم، رأساً على عقِب، أغرَقُ في حُزنِي.لكِنكِ تشفِيني!
ما هَزّ ثِقلي غَير عينَيكِ، و ما من شيءٍ أعظَمَ من شفَتيكِ و هي تنطِق إسمِي.
في العَادةِ أنا لا أحِب إسمِي.
لكِنكِ إستِثنائي و أشعُر أني اُحلّق بين النُجوم.كيفَ أحتَضِن روحَكِ؟
كيفَ لي أن اُعانِقكِ عن بُعد؟ أحاوِل جاهِداً أن تُعانِقكِ كلِماتي بدلاً مِني.لكِن يا شمسِي، الحُروف مبتُورةٌ يدَيها..
مُحالٌ عليها مُعانَقتكِ.أحبُكِ بلا وَعي.
أحبُكِ بطرِيقةٍ تتعَدى إدراكَ فهمِكِ.أنتِ كُل رَغباتِي.
أنتِ لستِ نجمَتي، لم تكُوني كذلك أبداً.
النُجوم مِن حولي كثِيرة.أنتِ الشَمس.
و بطرِيقةٍ ما أنتِ المُحيط كذلك.في ملامِحكِ شيءٌ مُهيب.
أحِبُها بحَجم الحُزنِ في العالَم، بعَددِ النُجوم، بعَددِ المراتِ التي إبتَسمتُ فيها لسَماعِ صوتِكِ.مَطرِي، شمسِي، كُلّ كوَاكِبي.
أنتِ المُوسيقَى.فَوضى، أنتِ الصُداع الذي لا رغبَة لي في التَخلُص منه.
أنت تقرأ
☼رَ.
Poetryتَاهَت لُغَتي، تغلِبُني. لِـعَينيكِ، الشَمسَين اللتَين تصُبّان فِي ناظِرَيَّ الضِياء. رَاء. !!- كُل الحُقوق تعود لي أنا بصِفتي الكَاتب.