ألا يجُوز أن تأتِي من أفكارِي لحُضني؟
أشتَاقُكِ.
أشتَاقُكِ.
أشتَاقُكِ.رامَكِ الفُؤادُ يا كُلّي.
كيف أتُوقُ للشّمس؟
و هِي كُل صَباحٍ فوقَ رأسِي تُهدّدُ بسَحقي.أنتِ أمانَتي، عيبٌ عليّ أن يمَسكِ حُزنٌ و أنا على قيدِ الحَياة.
مُمتلِئ بكِ، غيرُ راغِب بغيركِ، لا رغبةَ لي يا بَهجتِي.لكِنّي أخَاف.
أخافُ أن يتأخّر لِقاؤنا و ينفَذ مِني ما ودِدتُ قولَه.
أخافُ أن يمسّكِ سوء دون عِلمي، يا لِحسرتِي كم أخافُ عليكِ.أحبُكِ رُغم بُعدِ المسَافة بين يدي و يدِك.
رُغم عجزِي على وصفِ مُقدّساتِي ذاتِ لونِ العَسل بالقدرِ الكافي.آه مُقدّساتِي.
فاتِنة، تقتُلني! أحِبُها، و كيف لا أفعل؟
أبقيها قليلاً لأخوض معَها حِواراتِنا الرتيبَة و أشتكِي لها عن سُوء حالِي، هلاّ تفعَلين؟سأبقيكِ بداخِلي، أحبُكِ و أحميكِ من قذارةِ العالم.
مُصابٌ بكِ أنا، مُتوَرّمٌ قلبي بكِ، أتمنّى ألاّ أشفى أبداً، ليتَني أبقَى سقِيماً للأبَد.
أحِبُني و أنا مليءٌ بكِ.عينَاكِ موطِني، إهتمِي بِها حتّى ألقاكِ.
أنت تقرأ
☼رَ.
Poetryتَاهَت لُغَتي، تغلِبُني. لِـعَينيكِ، الشَمسَين اللتَين تصُبّان فِي ناظِرَيَّ الضِياء. رَاء. !!- كُل الحُقوق تعود لي أنا بصِفتي الكَاتب.