أمِثلُكِ يُترك؟
مُؤسِفٌ أن أتّخِذ الإهتِمام بكِ عقِيدةً رُغم إلحَاحِك على ألاّ أفعل.
كيفَ لا أفعل؟ كيفَ لا أهتَمُ لكِ؟ إذاً لا أرى لوُجودِي فائِدة.
كفَاكِ، نحبِك.
لكِ مبسَمٌ يستَحِيل للعَينِ نِسيانُه.
عَينيكِ، مُقَدساتِي، تُهلِكُني.
وجهُكِ يُصِيبُني بالذُهول، يُقرِبُني من الرّب، اُؤمِنُ أنّ وجهَكِ من مُعجِزاتِ السَماء.
تُشبِهين الإقتِباس الوَحيد السَعيد وَسط حِكايةٍ إمتَلئَت بالبُؤس.
كالبُشرى السّارة بعد سِنين من التَعاسَة.أنتِ..
إنكِ أقدَسُ من أن يَصِفكِ إقتِباس، أنتِ شيءٌ يُقتَبسُ عنكِ.ساُمَيّزكِ دوماً من بينِ الكُل.
ستكُونين للأبَدِ مُفضّلتي.بعدِك على بَالِي، قالت فَيروز.
أنت تقرأ
☼رَ.
Poesíaتَاهَت لُغَتي، تغلِبُني. لِـعَينيكِ، الشَمسَين اللتَين تصُبّان فِي ناظِرَيَّ الضِياء. رَاء. !!- كُل الحُقوق تعود لي أنا بصِفتي الكَاتب.