لِيش بصفُن فِيك؟

39 2 3
                                    

بكُل هذا الافتِتان الذي أكُنه لكِ، تُراودني آلافٌ من الأفكَار و آلاف من المَشاعر وآلاف أخرَى من الكلِمات التي لا أستطيع أن أجمَعها على ورَقتي عنكِ.

لأنكِ الفِكرة والشُعور والكَلمة معاً.

لذا تسَاؤلي دائماً ما يدُور عن ما هو شكل هذه السُطور التي ربما لا تمِيل للتأكيد- تمنحُكِ حُقوق بهائكِ بأكمل وجهِه؟

سيكون ظُلماً أن أصِف شيئًا منكِ في عِبارة قصيرة، ألا تتفقين؟

ربما سَأفني عُمري كله سبِيلاً لذلك، حتى أحِس بالرضا.. ربما لا أستطيع أن أجزِم أبداً.

☼رَ.حيث تعيش القصص. اكتشف الآن