كَيف أدفنُكِ في داخِلي رُغم الوُضوح؟

40 3 0
                                    

جَمِيع لحَظات حياتي عَابرةٌ و زَائِلة، إلا لحَظاتي معكِ و بِجانبكِ تؤرّخُ و تُحفظ في ذاكِرة العُمر و بداخِل صدري للأبد.

إنني شَخص مُكبلة روحُه بالقَلق، لم أطمئن إلا معكِ.

جِئتُ إليكِ خالِيَة الوِفَاض من كل شَيء وعدتُ منكِ حامِلةً أمنِياتي بين يديّ.

‏ناعمةٌ أنتِ إلى حد أنّي أود أن أتَلحفكِ و أنام للأبَد.

☼رَ.حيث تعيش القصص. اكتشف الآن