أتَساءلُ مرة أخرَى.

59 3 1
                                    

الطريقةُ التي تقولِين بها إسمي تجعلُني أريد حِياكَة عِظامي في عِظامكِ، حَتى تهدأ حُدود دقّات قَلبَينا.

ما أحاول قَوله هو أنه إذا كَانت درجة الحَرارة داخِل أكوَامِ الغُبار النّجمِيّ أقرَب إلى الصِفر المُطلق.
مما يُشكّل سُدُماً إضافَةً إلى إرتِعاشِ النجُوم في الظَلام..

إذا كنتِ مُوافِقةً، أريد أن أحبّكِ هكذا.

بهذا التّعقِيد و الجَمال.

☼رَ.حيث تعيش القصص. اكتشف الآن