إنتَصرتُ بكِ.
بينَ كمٍ هائِل من الهَزائم.
أتى بكِ حظي، على هيئةُ ملاكٍ يقصفُ أرقابِ الشياطين في دَاخِلي.أتى بكِ على هيئةِ نورٍ يُبَدد الظلامِ والآلام، و على هيئةُ ظلالٍ تظلُنّي من إحتدامُ الأيام.
فحمدًا للهِ عليكِ، حمداً كثيراً لا أَمَد له.
أحبُكِ كل يومٍ أكثرَ من الذي يَسبقُه،
لإنني بطريقةٍ ما أتخففُ من عِبء الحَياة كُلما أحبَبتُكِ.و كِلانا يعلَم أن عُمري وعُمركِ غيرُ كافِيان لأنساكِ.
بيني وبينَكِ أكبرُ من الحُب، بَيننا الاُلفَةُ والطمأنِينة.
أحبُكِ كل يومٍ أكثَر من الذي يسبِقُه.
لإنني بطريقةٍ ما أتخففُ من عِبء الحَياة كُلما أحببتُكِ.لا أخلُو منكِ أبداً، لا للحظَة، لا لبرهة، و لا لثانيةٍ واحدة.
أنتِ هُنا، في عُمقِ روحي.
أقربُهم لِي، و أكثرُهم حُباً رغم كل الأميَال التي تفصِلُني عنكِ.
أنت تقرأ
☼رَ.
Puisiتَاهَت لُغَتي، تغلِبُني. لِـعَينيكِ، الشَمسَين اللتَين تصُبّان فِي ناظِرَيَّ الضِياء. رَاء. !!- كُل الحُقوق تعود لي أنا بصِفتي الكَاتب.