هل تشعُرِين بوخزةٍ في قلبكِ عندما تقرئين أحرُفي؟
أم أنكِ لم تستوعِبي بعدُ بأنها تعنيكِ؟أنا لكِ حضُنٌ يلُمكِ من تعبكِ.
و ها أنا مرةً أخرى أعُود إليكِ حاملًا تعبًا لا يذهَبُ إلا على كَتفيكِ،
وشوقًا لا يَهدأ إلا بعِناقكِ، وعتابًا ينُسى قبل إعتِذاركِ.
أنتِ في قَلبي و في كل الأشياء حَولي.
أنتِ في كل ما أقُوله و أفعلُه.
أنتِ في عُمق رُوحي، في مكانٍ لا يصل إليه أحَد.
جميعُهم وَهم.
أنتِ الحَقيقة الوحِيدة في عالمٍ يملؤُه التّزيِيفُ والخِداع.
أنتِ، الأمرُ الوحيد الذي شعرتُ إتجاهَه بالصِدق، و الأمان.
وما دونكِ أكذُوبةٌ يعجزُ فؤادي عن تصدِيقهَا.
أنت تقرأ
☼رَ.
Poesíaتَاهَت لُغَتي، تغلِبُني. لِـعَينيكِ، الشَمسَين اللتَين تصُبّان فِي ناظِرَيَّ الضِياء. رَاء. !!- كُل الحُقوق تعود لي أنا بصِفتي الكَاتب.