أوَدّ يا كُل وِدّي.

58 4 1
                                    


أنسَاكِ؟
كيفَ ينسَى الإنسَان شخصاً لهُ في روحِه مسراً؟

‏لا أقدِر على إخبَاركِ أني حَزين.
أو أن هَذه الأيَام لا تسِير بشكلٍ جيّد معِي.

لا أستطيع أن أخبِركِ أنّي أنظُر للحَياة كما لو أنّ كل شَيء يَبدو جارحًا.

لأنكِ تجعَلين أيامي أفضَل.
و أكُون بذلِك سخِيفاً ناكِراً للجمِيل.

☼رَ.حيث تعيش القصص. اكتشف الآن