تُعيد إليّ الحياة بهَمسة،
بإلتفاتَةٍ غير مقصُودة.وعندَما تُشيح بوجهِها الجمِيل عنّي،
تتَساوى الحيَاة مع الموت.كيف أَحجُبكِ عنّي؟
كيف أُخفِيكِ؟وأنتِ كشُعَاع الشَمس واضِحةٌ على وجَهِي.
الآن تحتَ هذهِ السَماء الواسِعة،
أشتهِي يديكِ.و أحتاجُ لقاءً طويلاً مع عينيكِ،
حتى يُخيّل لكِ أنني مشغُول في عدّ رمُوشكِ.فدعِيني أحبكِ.
كي أتخَلص من فائِض الحُزن في داخِلي،
كي أتحَرر من زمَن القُبحِ والظُلمات.دعِيني أنام بجَوف يديكِ قليلاً.
أيا أعذبَ الكائنات.لا تقطَعِيني، إخلقِي أعذاراً لِتأتينِي.
آهٍ لو أركُض إليكِ الآن.
أعانقُكِ، فيَتلاشى كُل هذا الخَوف.آهٍ لو أن هُنالك بابٌ سحريّ.
أطرُقه كُلما إشتقتُ لكِ أو تعِبت.
أنت تقرأ
☼رَ.
Poetryتَاهَت لُغَتي، تغلِبُني. لِـعَينيكِ، الشَمسَين اللتَين تصُبّان فِي ناظِرَيَّ الضِياء. رَاء. !!- كُل الحُقوق تعود لي أنا بصِفتي الكَاتب.