إذا كان الشّقاءُ طرِيقاً مُمتداً يؤدي إليكِ،
أريد أن أسلكه معصُوب العَينين.أنا سَأكمل الحُزن عنكِ
أما الطَريق سنَمضِي معاً.دعِيني أحبّكِ.
بالحُبّ يمكِنني تغيِير هَندسه الكَون .
يُكنني مُقاومَة هذا الشتَات.فارغٌ من كل شَيء.
لا رغبَات تَجتاحُني، سِوى أن تُعانقِيني.
عناقاً يمحُو آثار قَسوةِ الحياة التي تغلفُ فؤادِي وتؤلِمه.لكِ مني أنَّ أصغي إليكِ دائمًا
ولي عليكِ ألا ينتهي حديثك.و لكِ مني قلبِي كُله،
ولي منكِ ألا يَتأذى.
أنت تقرأ
☼رَ.
Poesiaتَاهَت لُغَتي، تغلِبُني. لِـعَينيكِ، الشَمسَين اللتَين تصُبّان فِي ناظِرَيَّ الضِياء. رَاء. !!- كُل الحُقوق تعود لي أنا بصِفتي الكَاتب.