أحبّكِ يا شمسِي.
أحبّكِ لدرجة أنّي في مراتٍ عِديدة أحسَد جلدَكِ.
كيفَ أنه من بَين كل الجُلود لبِس جسَدكِ؟
أحبّكِ بقَدر إفتقادِي لِعينَيكِ،
عبيرِكِ،
يدَاك التِي لم ألمِسها حتّى.أحبّكِ بقَدر ما يضطَرِب قلبِي حين تضحكِين.
وَجدتكِ بين سُطور قَصائِدي.
و لولاكِ، لكانَت رُوحي تنزِف حَتى يبتلِعني الصَمت.لم يَبقى فيّ شيءٌ غيركِ.
في هذِه المِساحة التي صَنعناها معاً،
يُمكنكِ أن تقُولي أي شيءٍ ولن أتَخلى عنكِ.
أخبِريني أسوَأ الأشياء التي قُمتِ بها،
و شَاهِديني أحبُكِ رُغماً عن ذلك.شاهِديني أرفَعكِ نحوَ الضَوء دون أن أجفَل.
أنت تقرأ
☼رَ.
Poetryتَاهَت لُغَتي، تغلِبُني. لِـعَينيكِ، الشَمسَين اللتَين تصُبّان فِي ناظِرَيَّ الضِياء. رَاء. !!- كُل الحُقوق تعود لي أنا بصِفتي الكَاتب.