فتاة من فئة المميزين لديها قدرة على رؤية أشياء لا يراها الأخرون لذلك وصفة بالغريبة تحاول أن تتعايش مع قدرتها مما يعرضها لمواقف خطيرة مرعبة محزنة و مؤلمة هذه القصة مؤلفة من قبلي من وحي الخيال
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
غريبة! 22 فتاة صغيرة تبلغ من العمر عشر سنوات لطالما سمعت كلمة غريبة لكنها لم تفهم ماهو الغريب ؟
(أسرع الطفلة ليست بخير) [ماذا أفعل الأن أنني أقود بسرعة أغلقي فمك قبل أن أرميكي من النافذة] وصلوا إلى المستشفى وتم إدخال الفتاة إلى قسم الإسعاف وتم استدعاء الشرطة شرحت الفتاة كل ما رأته و أخرجت من هاتفها فيديو الذي صورة به الجاني وهو يحاول أن يع .... تدي به على الطفلة عثرت الشرطة على والدا الطفلة وبدأ تحقيق للوصول إلى المجرم حيث أن وجه الجاني لم يكن هو ما تم تصويره و أنما ظهره وبنيته الجسدية فقط كانت والدة الطفلة قد انهارت على الأرض وهي تبكي بحرقة على طفلتها المسكينة خرج الطبيب و طمأن والدا الطفلة بأنها بخير وقد فقدت وعيها من الصدمة و هي الأن قد فتحت عيناها ركضت الأم مسرعة إلى طفلتها
بقي الأب يتكلم مع الطبيب ويطلب منه أن يقوم ببعض الفحوصات لطفلته نظرت الفتاة إلى وجه صديق والدها وهو يقطب جبينه بشدة أمسكت بقميصه وجذبته نحوها (هاي ما الذي يتحدثون عنه هل الطفلة بخير) [لا تحشر أنفكي بالناس أيتها الكارثة المتنقلة سوف أوصلك إلى المنزل قبل أن تقتلني أمك]
○أنتظري رجائا هل أنت من ساعدتي أبنتي أنها تريد رؤيتك كي تشكرك هلا أتيتي لرؤيتها للحظة○ ذهبت الفتاة مع والدة الطفلة نحو الغرفة التي نقلت إليها كانت الطفلة نحيلة وشاحبة الوجه ولكنها أبتسمت 《أنت الشخص الذي ساعدني شكرا لكي أنا حقا ممتنة أدين لك 》
(ليس عليكي شكري أنا سعيدة لأنك بخير لم تصابي في أي مكان هل هناك ما يؤلمك ؟) أبتسمت الطفلة أبتسامة خافته 《أنا بخير》 (هل تعرفين ذلك الرجل أو تستطيعين تميز وجهه) 《لا كان المكان مظلم و لم أستطيع رؤية ملامحه مطلقا 》
(حسنا على الذهاب سوف تقلق أمي إن تأخرت أكثر أتمنا لك الشفاء العاجل ) 《أه ان..أنتظري أسم ..... أريد معرفت أسمك 》 (ها؟ آه نعم أسمي ...... ليريا ....... ماذا عنك ؟) 《ليريا وااااو أسمك جميل ..... أسمي أيمي تشرفت بمعرفتك 》 (تمتلكين أسما جميلا أيضا حسنا سوف أودعك الأن )
ذهبت الفتاة مع الطبيب وظلت صامت طوال الوقت ولم تتكلم [مابك هل تكرهين أسمك لما كل هذا الذهول بعد أن قلتي أسمك لم تتحدث مع أنك ثرثاة سليطة اللسان ]
(همم أسمي هو شيء لا أسمع أحدا يستخدمه مطلقا أمي تناديني طفلتي أو حبيبتي أبي يناديني أميرتي و أنت تلقبني بشتا الألقاب من الأرنبة إلى المزعجة لم يقل أحد أسمي في المدرسة هم فقط يقولون أني غريبة هذه المرة الأولى الذي يناديني أحد بإسمي شعرت وكأنه ليس أسمي حتى هل أنا غريبة؟)
[حسنا الأن بعد حديثك المطول تأكدت أنك بخير سوف أعطيكي كتب عن ضبط النفس في المرة القادمة إلى جانب الكتب الأخرى التي لم تنهيها هذا عقابك]
(ماذا هل تريدني أن أفقد عقلي توقف عن جعلي أدرس هذه الأشياء المريبة ثم أكثر من يحتاج إلى ضبط النفس هنا هو أنت أيها العجوز العصبي) [هل تريدين أن تري كيف أضبط نفسي أيتها الأرنبة المشاغبة سوف أرمي بك من النافذة ما رأيك] ....... يتبع #مها
