فتاة من فئة المميزين لديها قدرة على رؤية أشياء لا يراها الأخرون لذلك وصفة بالغريبة تحاول أن تتعايش مع قدرتها مما يعرضها لمواقف خطيرة مرعبة محزنة و مؤلمة هذه القصة مؤلفة من قبلي من وحي الخيال
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
غريبة!59 فتاة صغيرة تبلغ من العمر أحد عشر عاما لطالما سمعت كلمة غريبة لكنها لم تفهم ما هو الغريب ؟
وصلت ليريا إلى المدرسة وهي تتصبب عرقا دخلت إلى الصف لترى فوكسي يجلس على مقعدها إلى جانب إيمي و يتحدث معها ☆.... ما هذا ☆ 《ااااااه ليريا أنت تذوبين لما ترتدين سترة فوق ملابسك ... الحرارة مرتفعة ... هل أنت مريضة》 (أنه تدريب لا تشغلي بالك ... انهض من هنا فوكسي أريد أن أنهار على المقعد) ثم رمت ليريا نفسها فوق المقعد وهي تتنفس بصعوبة (أكره الحر ... لا أحب العرق ... أنا حرفيا أذوب) عاد فوكسي بعد أن ذهب ليحضر لها عصيرا باردا وقدمه لها وهو يبتسم (شكرا ... لا تبتسم مثل الجوكر .. لست في مزاج للعب ....) أخذت ليريا العصير لم تكد أن ترفع الزجاجة حتى أنزلتها فارغة (ااااااااه ... أنا على قيد الحياة) 《... هل يمكنك دخول مسابقة بهذه المهارة ... كيف أنهيت الزجاجة في لحظة ... ليس من الجيد أن تشربي بسرعة هذا سوف يضر بصحتك》 ☆هههه أنت ممتعة حقا ... الآن ما السبب الحقيقي لارتدائك هذه السترة ☆
(فوكسي ... هل تريد رؤية عمي ... أنت تعرفه هو طبيب ..) ☆... لما أرغب بأن أراه ... ثم أنا أكره الأطباء☆ كان فوكسي ينظر إلى ليريا بحدة و انزعاج (... يا لها من خسارة كانت أريد أن أتكد من سمعك إن كان يعمل ... ألم أقل أنني أتدرب ... وما مشكلتك مع الأطباء) ☆هههه سمعي في حال ممتازة ... أكثر بكثير مما تتصورين ... سوف تبدأ الحصة قريبا ... أراك لاحقا .. ههه☆ (.... ما المضحك ... أنه يتصرف أحيانا مثل ازول) {من مثل من ....}
ظهرت ازول فجأة قرب أذن ليريا التي فزعت ووقعت أرضا كان الجميع الطلاب يضحكون عليها بينما إيمي تساعدها على الوقوف أمسكت بيدها لتسحبها لكن ليريا تألمت حاولت كتم صوتها لكن إيمي شعرت أنها تتألم دخلت المعلمة فقد بدأت الحصة جلست إيمي في مكانها بهدوء قبل أن تنتهي الحصة بفترة رفعت إيمي يدها
《معلمتي هل يمكنني الذهاب إلى العيادة أشعر ببعض التعب》 ".... أجل يمكنك ... هل تريدين أن يرافقك أحد" 《... أتمنى ذلك ... أشعر أنني غير متوازنة ... هل يمكن لصديقتي أن تساعدني》 نظرت المعلمة نحو ليريا التي أومأت برأسها ثم أخذت إيمي (هل أنت متعبة ... يمكنني حملك على ظهري ... إيمي ... لما لا تردين ... أنت تمشين بسرعة )
