فتاة من فئة المميزين لديها قدرة على رؤية أشياء لا يراها الأخرون لذلك وصفة بالغريبة تحاول أن تتعايش مع قدرتها مما يعرضها لمواقف خطيرة مرعبة محزنة و مؤلمة هذه القصة مؤلفة من قبلي من وحي الخيال
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
غريبة!49 فتاة صغيرة تبلغ من العمر عشر سنوات لطالما سمعت كلمة غريبة لكنها لم تفهم ما هو الغريب ؟
بعد أن رأى روكان ذلك الشخص يشير له توجه نحو الفتحة التي في السياج وخرج مع إيمي التي كانت خائفة و بالكاد تمشي على قدميها
كان ذلك الشخص هو والد المدير الذي قرر أن يلوذ بالفرار .. لكن كيف سوف يبعد الشرطة عنه فسرعان ما سوف يكتشفون الحقيقة بعد أن أمسكوا بشريكه الذي كان المرشد السابق للمدرسة و الذي كان مسافرا أيضا
وصل روكان ومعه إيمي إلى الطرف الآخر من السياج فتح المدير السابق باب سيارته ○هيا بسرعة المكان هنا ليس أمن سوف أوصلكم إلى المنزل هيا اركبا○
كان روكان يشعر بالتردد ... تذكر ليريا عندما سألته إن كان هناك من يهتم به بطريقة مفاجأة وبالفعل منذ أول يوم تدريب الذي كانت به ليريا مع إيمي أتى المدير إلى المدرسة ثم تحدث مع روكان بمفرده بمعزل عن الجميع وأخبره أنه سوف يساعده على كسب المال من خلال ذهابه إلى نادي كرة سلة للشباب المبتدأ
رغم تردد روكان إلا أنه صعد إلى السيارة لأن إيمي كانت متعبة وبدأ وجهها يصبح شاحبا وفي تلك الأثناء كانت ليريا في العيادة مع الطبيب رال الذي كان يحاول أن يخرجها من حالة الصدمة تلك رأت ليريا الدخان الأسود وكأنه يرشدها إلى مكان ما صرخت فجأة (لا تظهر أمامي مجددا) كان الطبيب متفاجأ وسعيد في نفس الوقت لأنها أبدت ردة فعل ثم سمعت صوت ذلك الطفل ~اتبعي الدخان .... سوف يرشدك ~ (لا ... لا أريد فعل ذلك مجددا ... لن أستمع لك) ~اتبعي الدخان ... لقد أمسك بهم ... هيا أسرعي~ [ماذا بك ... تكلمي معي ... ماذا ترين ...] (علينا الذهاب بسرعة ...هيا ...)
ركضت ليريا وهي تفكر بما قد يحدث لأصدقائها هل حقا أمسك بهم ذلك الرجل الذي أمسكت به الشرطة لم يكن والد المدير ... لكن روكان أخبرها على الهاتف أن والد المدير تحدث معه عدت مرات و عرض عليه أن يذهب إل أحد الأندية الرياضة رغم أن هناك العديد من الفتيان في الفريق يلعبون بمهارة أكثر منه
وذلك الظل لطالما كان محبوسا في الغرفة في اليوم الذي ظهر به والد المدير قد خرج من مكانه وتجول بحرية ماذا عن صورة والد المدير مع المدير الحالي في المكتب التي ظهر منها الدخان وعن ذلك السوار الذي تبين أنه مفتاح القبو الذي يحوي على عشرات من الصناديق التي تحوي على أيدي بشرية
