فتاة من فئة المميزين لديها قدرة على رؤية أشياء لا يراها الأخرون لذلك وصفة بالغريبة تحاول أن تتعايش مع قدرتها مما يعرضها لمواقف خطيرة مرعبة محزنة و مؤلمة هذه القصة مؤلفة من قبلي من وحي الخيال
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
غريبة!72 فتاة صغيرة تبلغ من العمر أحد عشر عاما لطالما سمعت كلمة غريبة لكنها لم تفهم ما هو الغريب ؟
أتى اليوم المنتظر و حضر الجميع نفسه للذهاب وقد اجتمعت ليريا مع روكان و إيمي
《أين هو فوكسي》 ◇لقد أخبرني أنه سوف يذهب معنا لكنه اتصل بي اليوم و قال أنه سوف يرانا في المتنزه .. لا أعرف ما به هذه الأيام .. ◇ (ماذا ؟ ... لم تنظران إلي)
《ألم يخبرك ما به ... 》 (لا ... و لم يخبرني أنا فقط ... هيا لنسرع)
عند وصولهم كان المكان ممتلأ بالعديد من الطلاب بمختلف الأعمار و خلال لحظات صرخ صديق فوكسي من بعيد وهو يلوح لهم ◀هنااااااا الفتاة الممتعة▶
ظل يصرخ و يلوح حتى بدأ الجميع ينظر نحو ليريا التي بدأ حاجبها يهتز من الغضب ثم توجهت نحوه (ماذا ...) ◀سوف أعلمك الركوب على لوح التزلج بعد أن تنزل رفيف▶ كانت رفيف تقف على اللوح و هي خائفة و متمسكة به
&ايلار سوف أسقط أنزلني ... سوف أقع حقا أين معدات السلامة& ◀أنت تقفين فقط لا تتحرك لم كل هذا الخوف ... الفتاة الممتعة أين فوكسي▶
(.... ليريا ... ليريا هل سمعته جيدا ... لا اعرف قال انه سوف يجتمع بنا هنا) ◀... لكنه أخبرني أنه سوف يأتي معك ... أين هو لا يبدأ المرح بدونه▶
بعد دقائق وصلت إلى المتنزه سيارة فاخرة بيضاء و تقطب جبين ليريا و قد علا وجهها ملامح الأشمئزاز بينما كانت ترتدي حذاء التزلج الخاص بها
نزلت لوسي من السيارة مع صديقاتها الجدد و هي في قمت سعادتها و تضحك بمرح ثم نزل فوكسي و كان مبتسما وهو مطبقا لفهمه بقوة و شعرت ليريا أن وراء ابتسامته شيء لا يحمد عقباه بدى لها كما لو أنه يضمر غضبا خلف ذلك القناع الذي يغطي به وجهه
أمسكت ليريا يدها و بدأت تفركها بسرعة لتزيل ذلك الشعور الذي يسري في جسدها كما لو أن كامل جسدها قد شحن بالكهرباء
توجه فوكسي مسرعا نحو أصدقائه الذين أحاطوا به و بدأ كل منهم يعاتبونه على تأخره ثم زال ذلك الشعور الذي تملك ليريا و نظرت إلى الفوكسي الذي ابتسم بشكل أكثر راحة و هو بين رفاقه
&فوكسي .. أخبر ايلار أن ينزلني سوف أقع& ◀أنت جبانة رفيف أليس كذلك هههه .. أليس تعبيرها مضحك▶ &سوف أقتلع شعرك من مكانه ... لا أنتظر لا تترك يدي&
