صلو ع نبينا محمد عليه الف الصلاه والسلام قبل تبدون البارت
ضيفوني انستا (llzix_2)
وضيفوني تيك هذا حسابي (llzix8)
..
يوم جديد | في الرياض | تحديداً بيت الجد ثنيان
في غرفه البنات /
ملك : اوف م ترد للحين
إديم : بنات والله بديت اقلق عليها مو من عوايد إيفان م ترد علينا
فجر تنهدت : دايم م يسولف ف القروب الا إيفان كمل لها اربع وعشرين ساعه م ترد
ريتاج وهي تناظرهم : بنات تفاءلو خير ان شاءالله م يكون فيها شيء
شهد : نكلم عمي محمد يكلم نايف ؟ ع الاقل نتطمن
إديم : اي اي
وقامو كلهم وراء بعض وتوجهو غرفه محمد
محمد : فيه شيء اسمه اداب دق الباب م تعرفون تدقون الباب ؟ يالله صباح خير
مجد : محمد مو وقتك
محمد شاف وجيه البنات فيها خوف وقلق
محمد : وش فيكم
قالو البنات السالفه كلها ل محمد
محمد : طيب تفاولو خير مو شرط يكون فيها شيء اذا م ردت عليكم
ريتاج : حنا نبي نتطمن على الاقل
طلع محمد جواله من جيب ثوبه ودق ع نايف بس مع الاسف م رد
محمد : م يرد
إديم وصوتها كان فيه بكيه : قلت لكم فيهم شيء
محمد : نواف ف الشرقيه بكلمه اصبرو
دق ع نواف ورد عليه بصوت كله تعب وفك سبكر عشان البنات يسمعون
محمد : وينك نواف
نواف : ماشي من الشرقيه وش يغيت
محمد : لا بس نايف م يرد ع اتصالاتي وانشغل بالي عليه
نواف : خابره راقد تطمن مافيه شيء
محمد حس ان فيه شيء بس سكت م حب يناقش نواف : يلا توصل ب السلامه
وقفل
محمد : سمعتو ؟ مافيهم شيء بس تبالغون انتم
....
قامت من النوم منفجعه وهي تبكي وتتذكر كلشي صار لها امس وتشهق قامت من فراشها وكانت الغرفه مظلمه والتكيف بارد جداً ماتشوف شيء قدامها تبي تشغل النور بس م تشوف وين زر التشغيل طاحت جنب السرير وهي تبكي وتبي تصيح وتنادي ابوها او اخوها بس صوتها مبحوح تدور النفس ماتحصله على ان الغرفه شغال التكيف فيها والهواء من حولها بس مو قادره تستنشق ذا الهواء
إيفان وهي تشهق وكلامها متقطع : ن..اا.يف
..
قام من النوم ماشاف نواف جنبه وكان راسه يعوره لانه نام بدون مخده طلع من المجلس شاف ابوه ف الصاله
نايف : صبحك الله ب الخير يبه
ابتسم ابو نايف: صبحك الله ب النور ي ولدي
نايف : نواف وينه صحيت م حصلت جنبي
ابو نايف : الله يستر عليه مشى ل الرياض
نايف : بالله طيب افطرت يبه ؟
ابو نايف : اي نواف م قصر اشترى لنا فطور م صحيت الا الفطور انواع واشكال والصناديق ف الصاله الله يكثر خيره م قصر
ابتسم نايف : الله يوفقه انا بروح اشوف إيفان
هز ابو نايف راسه ب الايجاب
طلع نايف ودق باب غرفه إيفان بس م فيه رد وفك باب الغرفه ع طول شافها وراء السرير وتبكي جاها جرئي وجلس عندها
نايف وهو يمسح ع راسه : إيفان ي عيون اخوك وش فيك
طاحت إيفان في حظن نايف وهي تبكي : خفت امس والله خفت ي نايف م قدرت انام اليل كله اخاف يرجع لي نفس الشخص
شد نايف ع حظن اخته ولا قدر يتكلم وهو يفكر بكلام نواف
....
في الرياض | بيت الجد ثنيان
كانو جالسين ف الحوش
محمد : الا يبه متى بتكمل الخيمه ؟
( كانت في خيمه ف الحوش يبي يبنيها الجد عشان يعيش جو زمان تعرفون كبار السن م يعجبهم البيوت الجديده والفله والاشياء ذي فكان الحوش شبه تراث بعض الشيء ولا الجد وده ب الديره من زمان بس عشان مدارس البنات وشغل عياله جو المدينه وهو م يحب فراق عياله )
الجد: ان شاءالله اسبوع ب الكثير
الجده : اقول يبوي تركي ودنا بجزت نار عند الخيمه اسوي قرصاني فيها
الجد ثنيان: اي ابشري
مجد وهي تهمس ل ملك: وشهي جزه
ملك : ي غبيه مثل حقت العيال الي ف السطح
مجد : اي بس العيال م يسون قرصان
ملك : مو شرط الجزه لنار لشبت النار بس جده تبي تسوي فيها قرصان
تنحنح فهد وقال للجد ثنيان
فهد : ماشاءالله عليك ي جدي تنفذ طلبات عجوزك
الجد ثنيان : اذا م نفذ طلباتها هي اجل انفذها لمن
ضحكو العيال والبنات
شهد بصوت واطي عشان عيال عمها موجودين : بنات شوفو جده استحت
ضحكو البنات كلهم بصوت عالي
ام سلطان وهي مبتسمه : اوص ي بنات
( كانو البنات متغطيات وجالسات معاهم في الحوش كانت الجلسه عباره عن فرشيتين فرشه للبنات وفرشه للعيال وعشان البنات م يقعدون لحالهم ف البيت ف يلبسون نقاباتهم ويطلعون معاهم )
فهد وهو ميت من الضحك : بسالك سوال ياجدي بس اخاف تهبدني
الجد ثنيان وهو يناظر ف ولده تركي : عز الله يولدي تركي م جبت صاحي الا نواف وسطان
ضحك ابو سلطان : انشهد
العيال كلهم ماتو ضحك ع منظر فهد المصدوم
مطلق : حتى انا اشهد معاكم
اخذ فهد قاروره الماء ورماه ع مطلق
ضحك مهيار وقال : انت وفهد لكم قصه خاصه مع قاروره الماء
مطلق : كلشوي يرميها علي
فهد : المهم جدي نرجع ل موضوعنا
الجد ثنيان وهو مبتسم : قول موضوعك اشغلتني
فهد : الحين ماشاءالله تبارك الرحمن كم لك سنه مع جدتي ؟
الجده منيرا : يويلي ويلاه الولد ذا انهبل
ضحكو كل الي ف الجلسه
ضحك الجد ثنيان : لي معاها ٥٦ سنه واجمل ٥٦ سنه مرت في تاريخ حياتي
ضحك محمد وقال : يبه امي خدودها صارت حمراء حرام عليك
مهيار : ماني خابرك رومنسي ي جدي خابرك بس بالعصاء
الجد ثنيان اخذ العصاء واشرها عليهم : ذا انتم
مجد : بنات جدي طلع له شخصيتين وحده لنا وحده ل جده خصيصاً
إديم بضحك : رياكشنات ع وجه جدتي لانهايه
فجر : يوه ي بنات اول مره اشوف جده تستحي
قاطعت سوالفهم دخول نواف وسلطان عليهم الي تقابلو عن الباب ودخلو مع بعض
نواف وسلطان : سلام عليكم
الكل رد السلام عليهم
راحو باسو راس جدتهم وجده وامهم وابوهم وجلسو معاهم
سلمان بضحك : فاتكم نص عمركم
سلطان : شسالفه
محمد : بعدين نقول لكم
الجد ثنيان : كيف الشرقيه ي ولدي نواف وكيف عمك ابو نايف
نواف : لا الحمدلله بخير ويسلم عليكم
الجد : وعليكم السلام
ام سلطان : تعبان يولدي شكلك وجهك فيه التعب
ابتسم نواف وهو يبوس يد امه : لا ي الغاليه بس الطريق كان طويل
....
جالس بالغرفه وهو مقهور محبوس زي الكلاب قام وهو يدق الباب ويصرخ
زايد : ذا وش فيه
عمر : مدري طال عمرك
قام زايد وهو متجهه ع الغرفه فك الباب وشاف ولده حالته حاله
فيصل : يبه ابوس يدك اتقني بطلع كاني كلب
زايد : وانت فعلاً كلب
فيصل : يبه تكفى انا عارف انك حليت موضوع الشرطه والكميرات تكفى محد بعارفني
زايد : اذا تبي تطلع بتسافر باريس
انصدم فيصل : وانا وش يوديني هناك بالغصب جيت تبيني ارجع
زايد وهو يمسك دقن فيصل : اجل انثبر ف مكانك ولا اسمع لك صوت
وقفل الباب عليه
ضرب فيصل رجله ب الباب بقهررر
....
جالس ع كبوت سيارته ك العاده شافه سلطان وهو يعرف اخوه اذا تضايق جاء وجلس ع كبوت سيارته وسرح ويشرب شاهي ويدخن
سلطان : م ودك تترك السم الي في يدك
نواف وهو يفرز الدخان من فمه : ودي وانا اخوك
سلطان جلس جنبه : طحت السنه ذي عليه طيحه مو طبيعيه خابرك نواف الي ينصح الناس م تشربه صرت انت الي تشربه
نواف وهو يلعب بشعره : شغلي حدني عليه
سلطان : وش فيك م ودك تقول لي ي الكبد ؟
تذكر نواف
فلاش باك امس /
وصل للمستشفى وهو ينزل وينادي : هاتو سريرر فيه مريضه هاتوه
جوه الاطباء مسرعين بالسرير طلعها نواف من سيارته وهو شايلها
إيفان : ابوي
لف عليها نواف لما تكلمت وكان لسى مغمي عليها بس تهلوس
سدحها نواف ع السرير وهي تمسك يده وقالت :
✨ لاتتركني✨
أنت تقرأ
ليتك تعرفين الحال؛ ويش هي نواياي
Ficción General(ليتك تعرفين الحال؛ ويش هي نواياي ) تدور الاحداث حول بطلنا نواف شخص عصبي ويشتغل ضابط ويحب اهله وجده ويحب جمعاتهم وشاعر وشعره كان مجرد موهبه بس بعدين لقى الي يكتب فيه الشعر يشتغل في قضيه والقضيه تقلب حياة ابطالنا .... حسابي انستا " llzix_2" كتبت بو...
