الفصل الأربعون

727 45 9
                                    

🔞🔞🔞
*1984

تدخل سماء من باب الغرفة و هى تتحدث : ما امر ذلك العرض المفاجئ ؟
حوريه لم ترد
بحثت سماء بعينيها عنها فلم تكن بالغرفة ف ذهبت و طرقت باب الحمام
سماء: لقد اتيت حوريه .
حوريه: حسنا بدلى ملابسك و سأتى عندما انتهى
وضعت حوريه اذنها على الباب حتى استمعت لخطوات سماء المبتعدة و عادت لفتح الباب لمسافه صغيره تسمح لها فقط بلمحها عند  السرير و هي تخرج من ملابسها و حينما لم يتبقى سوى اخر قطعتان خرجت حوريه بقميص حريري طوله يتعدى الخصر بسنتيمترات قليلة و صدره واسع و مفتوح يظهر كل جسدها و لا ترتدي اي شيء اخر سامحتا لثدييها بحريه الحركة
ابتسمت لها سماء : لا لن تسحريني لأغير الموضوع
حوريه بتساؤل: أي موضوع؟
سماء: انك طلبتي من الفتاه المبيت؟
حوريه : لقد كان هذا مجرد عناد مع امى لذا لم اضغط كثيرا..
سماء: اهاا لقد فهمت .. و الآن ما هذا القميص الرائع فتاتى!
ضحكت حوريه و دارت حول نفسه و تركت القميص يرتفع ليظهر مؤخرتها و يكاد ثديها الايمن يخرج منه
لتلتقطها سماء بيد واحده و تقبلها بعمق  .. تترك قبله على رقبتها و اخرى على صدرها ثم بين ثدييها و تعود مرة اخرى لفمها
حوريه من بين التقاط انفاسها: ل .. نذهب لل.. سرير
تراجعوا و هم يقبلون بعضهم حتى سقطت حوريه اولاً و فوقها سماء لتهمس حوريه: سيدتي
و هي تتلمس جسد سماء فوقها ببطيء ..
سماء' سقطت فوقها و رغم كونى لا امتلك أي توازن في جسدي في لحظه سقوطنا إلا ان همسها سيدتي يصيب دائما قلبي بارتجاج عنيف يجعلني ارغب في اشياء لم اتصور ابدا ان بمقدوري الرغبة بها ناهيك عن فعلها '
امسكت حوريه برقبه سماء التي تاهت و هى تتأملها و قربتها من رقبتها بدأت سماء تقبلها برفق بالغ
حوريه 'اردت ان امتعها اكثر لذا اقتربت من اذنها و همست " انا لك وحدك سيدتي، جسدي يعشق لمساتك ، مالكتي ..اريد الغرق في رغبتي بك اريد الصراخ بإسمك ، اجعلينى اصرخ سيدتى"
كانت تستمع لي و نبض قلبها يرتفع صوته حتى سمعته تنفسها يزداد فيلفحنى لهيبه قبلتها اصبحت تؤلم اكثر فأكثر و يداها فعلت ما لم اتوقعه .. لقد صفعتنى بشده على جانب فخذى حتى تأوهت بصوت مرتفع لكن هذا جعلها اكثر انفعالا و انا احببت انفعالها و لو كان يؤلم .. انا لست من محبي الألم انا فقط احبها هي..'
سماء' افكارى كانت مشوشه قلبي كان يركض في سباق ما لم يخبرنى عنه شيء جسدي كله ساخن بشده كأننى وقعت في قدر به ماء مغلى .. حتى تحركت يداي دون وعى منى و ضربت فخذها نظرت لعينيها بنظره خوف حينما ادركت ما فعلت لقد صفعت سيدتى .. لقد كانت كلماتها هى السبب لوهله من الزمن نسيت من انا و فعلت شيء دون تحكم عقلي به  .. حينما رأيت ابتسامتها و عينيها المتفاجئتان هدأ خوفي قليلا لكن ما حدث اننى اردت ان اكرر هذا اردت ان اصفع مؤخرتها و ثديها اريد ان تقول لى سيدتى ان تتأوه .. ما هذا الشعور! .. لقد خفت منى ف ابعدت يداي عنها و وضعتهم على السرير استعدادا لنهوضي لأعلن اننى انتهيت لا اريد ان اتسبب في اذيتها ..'
حوريه' شعرت بها تبتعد كأن  عينيها انطفأت في لحظه .. تُرى في ماذا فكرت لتنطفأ هكذا ابعدت يداها ف تأكدت انها ستنهى الامر لكن انا اردت المزيد منها اردت المزيد لافعله بها لا هذا لن يكفيني .. لففت يدي حول رقبتها و اخليت بتوازنها و اوقعتها على السرير و اصبحت انا اجلس بزهرتى العاريه على معدتها العاريه .. اااه ذلك الشعور لقد طرق قلبي شعرت اننى غرقت في لحظتها و اراهن انها شعرت بذلك ايضا ، نظرت في عينيها المتفاجئتان و قلت: لن تهربي منى سيدة سماء ليس قبل ان اصرخ بأسمك على اى حال .. "
نظرت لى و قد اخرجت ثدييها من الحماله ليسقطا امامى كقتيلين حرب ما ألتهمتهما بحب و رفق عضضتهم و تركتها تتأوه و انا ازداد رغبه امسكتهم بين يدي كانا ناعمين بشده كلعبه قطنيه محشوه اضغط عليهما ف تغوص يدي في اللحم كان شعورا لا اتوقف عن الرغبه به كل دقيقه ، تركت حلمتها و بدأت اقبل باقى جسدها حتى انتهيت انا تماما من شده رغبتى خطر في بالى شيء غريب شيء ما لم اعرف كيف افعله حتى لكنى اخرجتها من غطاء زهرتها قبلتها قبله خفيفه ثم فعلت ما لم يخطر على بالها ابدا .. لقد امسكت قدماها و عدلت من نفسي لتقبل زهرتانا بعضهم البعض لقد شعرت بكهرباء تسري في معدتى و هى ايضا صرخت : حوريه لا تتوقفي '
سماء' لا اعرف ما اللعنه التي فكرت فيها حوريه لتفعل هذا لكنه اشعرنى بشيء غريب لا استطيع وصفه كان لذيذ و مؤلما لقدمى و منعشا لقلبي لقد شعرت به يتحرك شعرت اننى سأجعلها تحمل بأولادى شعرت بمتعه غير عاديه حتى صرخت بها ان لا تتوقف ظللنا نتأوه سويا حتى صرخنا معا بعد الكثير من الوقت او ربما كانت هذه حساباتى للوقت لا ادرى .. لقد سقطت كطائر جريح بين يدي تتسابق انفاسها و انا كذلك قبلتها بشده قبلتها بعمق حتى كدنا نختتق من قله الهواء اردت لو انفذ في مسام جلدها فأكون شخصها الواحد الذي لا يفترق ابدا
انفصلت أفواهنا لتهمس :" الآن انتهينا سيدتي العزيزة "
لقد ابتسمت بشده فنعم الآن انتهينا فعلا .

مقهى ضوء القمر حيث تعيش القصص. اكتشف الآن