-لكل شخص أقدار يا "....." ونحن قدرنا كان مؤقتًا مرهونٌ بانتقام قديم حققته أنت بنجاح.. لذا لا تأسف .. لا تأسف أبدًا على ما خلّفه هذا الانتقام لكل حربٍ ضحايا وقد قدّرَ لي أن أكون أنا الضحية.. وإن لم أسامحك الآن فالزمن كفيل أن يجعلني أنسى وأسامحأسبلَ أهدابه بحرج، كلماتها تُصيبه في الصميم لكن ما بيده حيلة، لقد أخطأ ولن يكرر الخطأ ثانية...
قبل أن يفتح الباب موشكًا على الخروج قال بعد تنهيدة طويلة اختزلَ فيها كل الامتنان-أنتِ طالق...
أنت تقرأ
ما الهوى إلا لسلطان
Roman d'amourأودعت إليك حبًا مُزخرفًا بالورود كلما أوشكت أوراقه على الذبول سقيتها من فيض مشاعري بينما مننت عليّ بنظرة بئس القلب الذي أحبك