-لكل شخص أقدار يا "....." ونحن قدرنا كان مؤقتًا مرهونٌ بانتقام قديم حققته أنت بنجاح.. لذا لا تأسف .. لا تأسف أبدًا على ما خلّفه هذا الانتقام لكل حربٍ ضحايا وقد قدّرَ لي أن أكون أنا الضحية.. وإن لم أسامحك الآن فالزمن كفيل أن يجعلني أنسى وأسامح
أسبلَ أهدابه بحرج، كلماتها تُصيبه في الصميم لكن ما بيده حيلة، لقد أخطأ ولن يكرر الخطأ ثانية...
قبل أن يفتح الباب موشكًا على الخروج قال بعد تنهيدة طويلة اختزلَ فيها كل الامتنان
-أنتِ طالق...
أنت تقرأ
ما الهوى إلا لسلطان
Romanceألا تفهمين قليلاً أن هناك بعض الأشياء لا أستطيع أن أبوح بها لأنها ليست ملكي وحدي؟... ألا ترين كم أحاول إسعادك وألا نعود لنقطة الصفر مرة أخرى؟... ألا تفهمين؟ ألا ترين؟ -لا أثق... تسربت الحروف من بين شفتيها في صرخة مُلتاعة والدموع تترك حدقتيها لتؤازر...
