🌹 هيام ما بين الغفران و الانتقام 🌹✨( بداريجة المغربية)✨

Part 35 saison 3 ✨

تتمة جزء 35  ❤️من الفصل التالت 🥀

دخلات خديجة لصالون حطات لضيفتها اتاي و خلات  احمد وراها كايضحك على عصبيتها و يقلدها فالهضرة وهو كايعوج فمو بطريقة مضحكة.. عزيزة عليه مو بزااف و غير نضرة منها كاتبردو و ترجعو طبيعي..حيد عينيه على مو فاش لاحظ وصال  تخطاتو بالبلاطو بغات تدخل بيه صالون حتى وقفها  فاش عيط عليها باش ترجع لعندو..وحتى هي بلاهواها غير سمعات أجي  مشات رجعات لعندو بخطوات سريعة و مزال بلاطو فيديها، وقفات كتشوف فيه بزعطة مفرووشة كتسناه يقول اش عندو و هو قدامها داير عين ميكة على دوك شوفات لي كدير فيه و دغيا هز  حلوة من بلاطو كالها و سولها بغمزة اهتمام
احمد: شكون لي جا؟!
وصال( بنصف ابتسامة ): فردوس و بنتها
رمقها بنضرة لا موبلات و تم داخل لدووش خلاها تكمل طريقها بابتسامة، اما هو   فكيف العادة طول تدويشة كان طيف صابرين مونسو لمدة 15 دقيقة عاد فارقو ...خرج  و دخل بالخف لبيتو لبس حوايج  دار لي عبارة عن " سروال سيرفيط غري و بيل نص كم فالكحل سامبل", عاد تم خارج قاصد صالون باغي يسلم على بنت خالتو لي كبر منو بعماين و بنتها لي عندها عام كترضع فحضنها، ضحك من ورا تسليمة لي عطاها فالحنك و هز ديك ساعة بنتها بااسها و جلس فجنبها 
احمد( رمقها بابتسامة و هو كايلاعب بنتها لي حطها فوق فخاضو) : وا فين ، غبرتي غبرة وحدة ...تا كبرتي صغيورة عاد بنتي ههه
فردوس( شافت فخديجة بصدمة و كتضحك): هئ على هاد الهضرة لمن خاصها تقاال..( شافت فيه بتغوبيشة مصطنعة) شحال من مرة نجي نطل عليكم و منلقااكش راه نتاا لي غبرتي ماشي اناا
احمد( بدا كايضحك و يديه كايلعبو مع بنتها ):  الخدمة دايراها بيا هاد الاياام تا الوليدة مابقيتش كنجلس معاها بزااف ههه
دخلو فاجواء عائلية ديال هضرة و الحتيت و احمد كايفطر وسط ضحك حتى نساا راسو مع بنت فردوس بلعب معاها، كايحماق على البنيات صغاار كتر من الولاد ، و خصوصا فاش شاف بنت فردوس كيوت و فنيونة... بقا كايلعب معاها تاشبع و مرة مرة يتحتت مع وصال  و حتى قالت هاد الأخيرة  و اخيرا ديك سفريطة تنساات و هو يجبدها ليهم على غفلة...ضار شاف فمو قطع حتيتها مع فردوس و دوا بجدية معاها و تغوبيشتو رافقاتو
احمد:   و قولي ليا دابا اش درنا فموضوع صابرين ..شتك بحالا نسيتيه

كان كايطلب من اعماق قلبو على ان مو تقبل طلبو بخاطرها و بصدر رحب، مابغاش يبززها عليها و لا يقنعها تقبل بيها فوق خاطرها  ، حيت كايشوف على أن  البلاصة الاكتر امنا ليها على عدوه هي دار خديجة كتر من ديورو كاملين و زيد عليها بغاها تعيش مرتااحة حدا مو و هادي اهم حاجة من هادشي كامل، حتى كايتفاجأ بجواابها لي عصبوو

رجعات شافت فيه بجدية و بتغوبيشة و حطات كاس اتاي فوق طبلة بخبطة

خديجة( بنبرة اكتر من جادة): صاابرين ايلا بغيتيها دخل لهاد داار عندي شروط اسيدي

حط بنت فردوس فوق فخض مها ديك ساعة و دوا بشوفة اهتمام كبيرة
احمد( بتغوبيشة): اما هوما؟

خديجة( بشوفات جادة): تبعد من البنت و القنت لي جلساات فيه تخوييه و غاتمشي تغببر وااحد شههر بيماا ولفاات داار (خرجات فيه عينيها بعصبية)  و نهار نشووفك حطيتي عليها يدك عرف بلي خديجة مابقااتش ممك

قلبو ترخف من لي شااف شروط ساهلين و دغيا قبل بيهم واخا كان معول على انه يخلف بيهم ، شاف فيها بنضرة كادبة كدل على انه متافق على شروطها و دواا
احمد: وااخا الالة , مايكون غير خاطرك انا قااابل و لكن تا انا عندي شرط..
خديجة( باهتمام): اما هو؟!
احمد( بشوفات جااديين و بنبرة جادة): بغيتك غير تهلاي فيها و تعتابريها بحال بنتك ، و تحسسيها راها ساكنة فداارهم ماشي فديوور نااس
يتبع...