اكو نقطة بسَواد العين
بهَاي النقطة خليتچ ..إيلاف: حمدمد
محمد: هـا
إيلاف: تريد أندومي ؟
محمد: إيلاف بطلي هل العادة تاكلين أندومي وتنامين مو زين
إيلاف: ما اگدر اظل ألوب اذا ما آكل أحبه أحبه
محمد: ما يفيد الحچي وياج ، طفي الضوه وراج نعست
إيلاف: شبيك راح أسوي مثل ما تحبه بالمعجون
محمد: ما أشتهي حبيبتي
إيلاف: مُناف راح لكربلاء منو يشاركني بي ؟
محمد: استمتعي بي وحدج مو كل مرة تتعاركين من ياكله منج
إيلاف: يسوي طيب
محمد: عوفي ونامي
إيلاف: لا عندي حلقة جديدة نزلت وما تحلى اذا مو أندومي
عفته يغفي وطفيت الضوه ونزلت أضوي بالموبايل البيت مظلم ومتعودة على هل السالفة ما يحلى الأندومي الا بالظلمة أطبخه وعلى أطراف أصابعي
خطت رجلي بالصالة وأستغربت من شفت خالة گاعدة بالأستقبال وضوه الحوش مشتغل ما مطفيته
إيلاف: خالة ؟
التفتت عليه بس قلقت من شكلها وگعدتها وموبايلها بيدها
إيلاف: شعجب بعدج گاعدة
باسمة: منتظرة مُـنقـذ
إيلاف: مو گال ما يجي
باسمة: يجي
حچتها وباوعت لساعة موبايلها وذبته بصفها بعصبية ومسحت وجها تذب نفس وتردد
باسمة: استغفرالله ربي وأتوب اليك
إيلاف: خالة شبيج
باسمة: ما بيه شي أمي روحي نامي
هزيتّ راسي وما ناقشتها أخاف من تعصب خاف تصيح عليه وانوب أنقهر واضوج فـ دائماً أتجنبها من تعصب
بس لـ بيه ما يعوفني ما گدرت أصعد وخاصة وضعها وأنتظارها لـ مُـنقـذ بنص الليل بي أنَ
طلعت رحت للمطبخ شربت مَي وبطلت ما أريد أندومي شو قلقت !
وصلني صوت طبگة سيارة مُـنقــذ بالباب وما طول دقيقة وانفتح الباب ودخل بوجهه راح للأستقبال
طلعت أتمشى على كيفي وگفت على صفحة اباوع للأستقبال الباب مفتوح على حيله والصراحة ما أهتميت حتى لو يشوفوني لأن خالة تدري بيه بعدني جوة
بعده مُـنقـذ هستوه دخل للأستقبال وخالة وگفت تباوعله ونظراتها تجدددح نار وشرار
باسمة: لا تگلي متوهمة وغلطانة سمعت صوت بنية يمك جاوبني مثل الأوادم لأن روحي شعوووطت وأفكار الشيطان ترست راسي
أنت تقرأ
تَباريح العشق
Romanceغانيَة مِن نَسلِ الأفلاكِ تَقلَّبت بوَسط الدُناة قارَعت مُدلهمات الحَياة لتُنقذ زهرَة الهُندباء جاءها المُنقِذ مِن بُحور الأنوَار فتوَلدت سَنار الحَياة لتَنطفئ بمرورِ السِنين وتَحيا مِن شُعاع الفَتان يَدور مَضمون الروايَة عَن فَتاة تُحارب الصِعاب لت...