(عنوان الجزء): مشاجرة
#Maya's P.o.v
"وقع نظري على زين ، الملطخ بالألوان من ما جعلني أهلع قليلاً ! كيف لهذا المخلوق أن يلعب بالألوان ؟ لكن يبدو ان حرب قد حصلت قبل ان أتي"
قلت: مرحبا
"همستُ بصوت مرتفع ليلتفتوا لي ما عدا الأحمق بالطبع -_- "
هاري: مرحبا تفضلي ساعدينا ! .
"ضحك هاري مظهرا غمازة جميلة على خده الأيسر بينما يشير لي بالتقدم لمساعدتهم في إتمام العمل "
قلت: حسناً .
"تمتمت و بدأت بمساعدتهم ، أمسكت بالزينة و نظرت لها بإرتباك لا اعلم حقيقتا اين يجب وضعها .. وقع نظري على الينور التي كانت تضع الزينة المشابهة للتي في يدي و عندها ابتسمت و تقدمت لتعليقها . فجاةً شعرتُ بشئ على ضهري من ما جعلني أهلع و أشك أن هناك من يحاول العبث معي ، التفت سريعا و حالما نظرت كان نايل ! وقد رشني بالالون !! كست ملامح الذعر وجهي بينما قررت الأنتقام "
نايل: نلت منكي !
"قال مخرجا لسانه كأنه طفل في الخامسة "
قلت: سترى أيها الإيرلندي !!
"صرختُ بها و قفزت خلفه ارشقه باللون الأحمر ثم الأصفر حتى اصبح قوس قزح لأبتسم بأنتصار "
هاري: هذا يكفي لا تتصرفا كلاطفال !
"حاول هاري أن يمثل دور الشخص الراشد لكنه بدى كنملة نطلب النجاة "
مايا+نايل: اصمت!
"صرخنا ورششنا عليه الألوان ، ليتلون وجهه بألوان ذاتية ثم يبدأ بالجري خلفنا "
هاري: سترون !! .
"صرخ بها و أمسك بالألوان وبدأ بالرش علي انا و نايل ، يا اللهي هذا رائع ! كنا نلعب جميعاً فقد سئم الرفاق من العمل و انظموا إلينا ما عدا زين الذي كان يرسم على الحائط بتلك الرشاشات و لأن حظي لعين و كل من بها يكرهونني يجب ان يحدث شيئ يفسد الامر ! عن طريق
الخطأ رششت لون عليه وعلى رسمته التي يبدو انه يرسمها منذ وقت ، توقفنا جميعا عندما هو وقف و بقى يحدق برسمته غير مصدق ، إللهي سأموت بلا شك "زين: من الذي فعل هذا ؟!
"قال بصوت حاد مرعب و الجميع كان ينظر الي ، ابتلعت حلقي و تحدثت "
قلت: انا انا من فعل هذا اسفة زي،،-
زين: كيف تفعلين هذا ! هل انتي مجنونة تحتاجين الى نظارات لعينة ؟ حمقاء ! هاري لن أبقى هنا اذا بقت هي اما انا وأما هي اختار !! .
"كان كلامه قاسي للغاية من ما جعل الدموع تتجمع داخل عيناي ، كان الصمت سيد المكان حتى قال زين"
زين: حسنا انا سأذهب ولا اريد حضور هذه الحفلة السخيفة !!
قلت: مهلا زين ! انا من سأذهب أسفة مجددا .
أنت تقرأ
Memories are worth Mentioning
Fanfiction~حٓمقاءََ هِيٓ أحَبتهُ بِشِدة و لَم تَستَطع إخبارهُ فَـــهِيَ كانتُ خائفةٌ مِن ردِه و آن يرفُضها ببساطهٍ ..... مشاكِلهُا كَانت كثيرهٌ و حّيَاتُها كَانت أسُوء مِن الجَحِيم بِحدِ ذَاته مُيقناَ آنَ المُوتَ يَنتضرُها و لاكِن كانَ لديِها آملٌ وحيِدٌ ف...